(وَتَعالى) : (الواو) : عاطفة. (تعالى) : ماض وفاعله مستتر (هو) والجملة معطوفة على سابقتها لا محل لها. (عَمَّا) : جار وموصول في محل جر متعلق ب (تعالى). (يُشْرِكُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) فاعل ، والجملة صلة الموصول (ما). والعائد محذوف أي تشركون به [ويصح أن تكون ما مصدرية والمصدر المؤول من : ما والفعل في محل جر ب : عن متعلق ب : تعالى ، والتقدير سبحانه وتعالى عن إشراكهم].
(وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ (٦٨))
الإعراب (وَنُفِخَ) (الواو) : استئنافية. (نفخ) : ماض مبني للمجهول. (فِي الصُّورِ) : جار ومجرور نائب فاعل ، والجملة استئنافية. (فَصَعِقَ) : (الفاء) عاطفة و (صعق) فعل ماض. (مَنْ) موصولة في محل رفع فاعل ، والجملة معطوفة على الاستئنافية. (فِي السَّماواتِ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف صلة الموصول (من). (وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) (الواو) : عاطفة. (من في الأرض) : مثل (من في السماوات) ومعطوفة عليها. (إِلَّا) : للاستثناء. (مَنْ) : موصول مبني على السكون في محل نصب مستثنى. (شاءَ) : فعل ماض. (اللهُ) : لفظ الجلالة فاعل مرفوع ، والجملة صلة الموصول (من). (ثُمَ) : عاطفة. (نُفِخَ فِيهِ) : مثل (نفخ في الصور) ومعطوفة عليها. (أُخْرى) : مفعول مطلق نائب عن المصدر لأنه صفته منصوب بفتحة مقدرة [أو نائب فاعل مرفوع بضمة مقدّرة للفعل (نفخ) والجار والمجرور متعلق ب (نفخ)]. (فَإِذا) : (الفاء) عاطفة. و (إذا) فجائية. (هُمْ) : مبتدأ. (قِيامٌ) : خبر مرفوع ، والجملة معطوفة على جملة (نفخ فيه). (يَنْظُرُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) فاعل ، والجملة في محل رفع خبر ثان للمبتدأ (هم) [أو في محل نصب حال].
(وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٦٩))
الإعراب (وَأَشْرَقَتِ) (الواو) : عاطفة. (أشرقت) : ماض و (التاء) للتأنيث. (الْأَرْضُ) : فاعل مرفوع والجملة معطوفة على جملة (هم قيام) في الآية السابقة [أو هي استئنافية]. (بِنُورِ) : جار ومجرور متعلق ب (أشرقت). (رَبِّها) : مضاف إليه مجرور ، و (الهاء) مضاف إليه. (وَوُضِعَ) (الواو) : عاطفة. (وضع) : فعل ماض مبني للمجهول. (الْكِتابُ) : نائب فاعل مرفوع ، والجملة