الذين كفروا) إعرابا ، والجملة استئنافية ، وجملة (اتقوا) صلة الموصول. (رَبَّهُمْ) : مفعول به منصوب و (الهاء) مضاف إليه. (إِلَى الْجَنَّةِ) : جار ومجرور متعلق ب (سيق). (زُمَراً) : حال منصوبة (من الذين اتقوا). (حَتَّى) : للابتداء. (إِذا جاؤُها) : مرّ إعرابها في الآية (٧١) السابقة. وجملة (جاءوها) في محل جر بالإضافة إلى الظرف. (وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) (الواو) : عاطفة. (فتحت أبوابها) مرّ إعرابها في الآية (٧١) والجملة معطوفة على سابقتها في محل جر ، وجواب الشرط محذوف تقديره (سعدوا) أو (اطمأنوا). (وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها) (الواو) : عاطفة. (قال لهم خزنتها) : مرت بالآية (٧١) والجملة معطوفة على جملة (جاءوها) في محل جرّ. (سَلامٌ) : مبتدأ مرفوع والذي سوغ الابتداء بالنكرة لأنها دلت على مدح. (عَلَيْكُمْ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر المبتدأ والجملة في محل نصب مقول القول. (طِبْتُمْ) : ماض و (التاء) فاعله ، والجملة استئنافية ضمن القول. (فَادْخُلُوها) : (الفاء) رابطة لجواب شرط مقدّر و (ادخلوها) فعل أمر مبني على حذف النون و (الواو) فاعل و (الهاء) مفعول به ، والجملة جواب للشرط المقدّر. (خالِدِينَ) : حال منصوبة بالياء من فاعل (ادخلوا).
(وَقالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٧٤))
الإعراب (وَقالُوا) (الواو) : عاطفة. (قالوا) : فعل ماض و (الواو) فاعله ، والجملة معطوفة على استئناف مقدّر (أي فدخلوها وقالوا) (الْحَمْدُ) : مبتدأ مرفوع. (لِلَّهِ) : لفظ الجلالة مجرور باللام متعلق بخبر المبتدأ ، والجملة في محل نصب مقول القول. (الَّذِي) : نعت للفظ الجلالة في محل جرّ. (صَدَقَنا) : فعل ماض وفاعله مستتر (هو) ، و (نا) مفعول به أوّل. (وَعْدَهُ) : مفعول به ثان منصوب و (الهاء) مضاف إليه ، والجملة صلة الموصول (الذي). (وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ) (الواو) : عاطفة. (أورثنا الأرض) مثل (صدقنا وعد) ومعطوفة عليها لا محل لها. (نَتَبَوَّأُ) : مضارع مرفوع وفاعله مستتر (نحن) والجملة في محل نصب حال من ضمير المتكلم في (أورثنا). (مِنَ الْجَنَّةِ) : جار ومجرور متعلق ب (نتبوأ). (حَيْثُ) : ظرف مبني على الضمّ في محل نصب متعلق ب (نتبوأ). (نَشاءُ) : مثل (نتبوأ) ، والجملة في محل جر بإضافة الظرف إليها. (فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ) : مثل إعراب (فبئس مثوى المتكبرين) في الآية (٧٢) والمخصوص بالمدح هو الجنة والجملة استئنافية.