ا
(١) الآخرة عبارة عن اجتماع جميع اللّذّة في جانب ، وجميع الألم في جانب. فالأوّل يسمّى بالجنّة ، والثّاني يسمّى بالنّار. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٨٧) عبارة عن أحوال النّفس النّاطقة في السّعادة ، والشّقاوة. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٦٦). الجنة ، القيامة ، المعاد ، النّار. (٢) الآدميّ الحيّ القادر العاقل المحصّل. (الإنصاف / ٤٦) منسوب إلى آدم النبيّ بأن يكون من أولاده ولو كان كافرا. (الكليّات / ٢٣). الإنسان. (٣) الآل (آل النّبيّ) أقرباؤه ـ صلىاللهعليهوآله. والمراد بآله ـ صلىاللهعليهوآله ـ هو : عليّ وفاطمة والحسنان ـ عليهمالسلام. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣) كلّ من يؤول إلى الرّئيس في خيرهم وشرّهم ، أو |
|
يؤولون إلى خيره وشرّه ، فهو الآل. (الكلّيّات / ٥٩) الجند والأتباع. أهل البيت خاصّة. (المصدر / ٦٢) العترة. (٤) الآلة هي الواسطة بين الفاعل ومنفعله القريب في وصول أثره إليه. ما هي واسطة في صدور الفعل من الفاعل لا في قبول المنفعل. (شرح العقائد النّسفيّة / ٢٩) گاه باشد كه فاعل در افاده وجود يا قابل در قبول وجود محتاج باشد به وجود امر ديگر وآن امر را آلت نامند (١). (گوهر مراد / ١٥٤) (٥) الآلات هي الحواسّ الظّاهرة والباطنة. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٨) الحواسّ.
|
__________________
(١) ـ قد يكون الفاعل في إفادته الوجود ، أو القابل في قبول الوجود مفتقرا إلى أمر آخر. فيسمّى ذاك الأمر آلة