محذور في أن لا يفعله. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٣) التّمكين ، المعونة. (٧٣) الأزل عبارة عن اللّا أوّليّة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) عبارة عن عدم المسبوقيّة بالغير. (الأربعين في أصول الدّين / ١١) عبارة عن نفي المسبوقيّة بالغير. (المصدر / ٤٣ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ١٠ ، كشف الفوائد / ٣٦ ، اللّوامع الإلهيّة في المسائل الكلاميّة / ٦٧). عبارت از نامسبوقى است (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ١٥) عبارة عن نفي الأوّليّة. (تلخيص المحصّل / ٢٦٤) هو عبارة عن عدم الأوّليّة أو عن استمرار الوجود في أزمنة مقدّرة غير متناهية في جانب الماضي. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٥٧) هو ما لا بداية له في أوّله ، كالقدم. (الكليّات / ٢٨) الأزليّ ، الأوّل ، القدم ، القدم الذّاتيّ. (٧٤) الأزليّ هو ما لم يسبقه العدم. (كشف المراد / ١٣٠) هو الّذي لا أوّل لوجوده. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٨٢) ما لا بداية له. (مفتاح الباب / ١١٩) القديم المطلق هو الّذي لا ينتهي تمادي وجوده في الماضي إلى أوّل. ويعبّر عنه بأنّه أزليّ. (علم اليقين في أصول الدّين ١ / ١٤٨) هو الّذي لم يكن ليسا ، والّذي لم يكن ليسا لا علّة له في الوجود. والأزليّة هي كون وجوده (الباري |
|
تعالى) غير مستفتح. (الكليّات / ٢٨) ما لا يكون مسبوقا بالعدم. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٨٤) الأزل ، الأوّل ، القدم ، القديم. (٧٥) الاستحالة هي ضرب من الفساد للّذي استحال ، وبطل عمّا كان عليه قبل الاستحالة. (راحة العقل / ٧٨) حركت استحالت چنان كه چيزى از حال خود بگردد (٢). (كشف المحجوب / ٢٩) التّغيير الّذي يكون في مقولة الكيف ، فإنّه يسمّى الاستحالة. (شرح المقدّمات الخمس والعشرون / ٢٢) من المقولات الّتي تقع فيها الحركة : الكيف. ويسمّى استحالة. وذلك كانتقال العنب من البياض إلى السّواد ، وانتقال الماء من البرودة إلى الحرارة شيئا فشيئا على التّدريج. (شرح المقاصد ١ / ٢٦٣) استحاله أعنى قبول كردن هر يك (از عناصر) كيفيّت ديگر را (٣). (گوهر مراد / ٧٥) مقوله كيف را حركت در كيف واستحاله نيز گويند (٤). (المصدر / ٨٩) هي الحركة الكيفيّة. وهي الانتقال من كيفيّة إلى كيفيّة أخرى تدريجا. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٣٦٦) حركة الكون والفساد ، الحركة في الكيف. (٧٦) الاستدلال هو نظر القلب بعلم ما غاب عن الضّرورة والحسّ. (الإنصاف / ٢٥) هو تقسيم المستدلّ ، وفكره في المستدلّ عليه ، |
__________________
(١) ـ عبارة عن عدم المسبوقيّة.
(٢) ـ هي كما يتغيّر الشّيء عن حاله.
(٣) ـ هي أن يقبل أيّ من العناصر كيفيّة أخرى.
(٤) ـ تسمّى مقولة الكيف : الحركة في الكيف والاستحالة أيضا.