في زمان ثان ، ثمّ وجد في زمان ثالث. (شوارق الإلهام ١ / ١١٨) الإيجاد إذا كان مسبوقا بمثله سمّي إعادة. (علم اليقين في أصول الدّين ١ / ١٣٧) الإبداء ، الإيجاد ، المعاد. (١٠٣) الإعانة هي الإسعاد على الفعل. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٧) (١٠٤) الاعتذار هو إظهار النّدم على الإساءة إلى الغير. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) محو أثر الذّنب. (التّعريفات / ١٣) إظهار ندم على ذنب تقرّ بأنّ لك في إتيانه عذرا. (الكلّيّات / ١١٦) التّوبة. (١٠٥) الاعتراض هو الكلام الّذي يراد به إفساد ما استدلّ به الغير ، أو قال به. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) محاولة إفساد ما قاله المستدلّ. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢١) المعارضة ، المناقضة. (١٠٦) الاعتزال هو لقب حدث لها (للمعتزلة) عند القول بالمنزلة بين المنزلتين وما أحدثه واصل بن عطاء من المذهب في ذلك. (أوائل المقالات / ٣٥) (لقب حدث) لأصحاب واصل بن عطاء الغزاليّ اعتزل عن مجلس الحسن البصريّ. (التعريفات / ٩٧) المنزلة بين المنزلتين ، المعتزلة. |
|
(١٠٧) الاعتقاد هو عقد القلب على ثبوت أمر أو نفيه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) ارتباط الشّيء بالقلب إمّا عن دليل فيسمّى ذلك الاعتقاد علما ، وإمّا عن شبهة فيسمّى جهلا. وإمّا عن قول الغير بلا حجّة فيسمّى تقليدا ، وإمّا عن خطور من غير سبب فيسمّى تنحيتا. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠) أمور يجدها الحيّ من نفسه ، ويدرك التّفرقة بينها وبين غيرها بالضّرورة. (تلخيص المحصّل / ١٥٤) هو حكم الذّهن بمقصود على آخر إيجابا أو سلبا ، حكما جازما. (كشف الفوائد / ١٩) هو التّصديق وهو قسيم أحد قسمي العلم. (كشف المراد / ١٨٠) الاعتقاد إن كان جازما مطابقا ثابتا فهو العلم ، وإن لم يكن ثابتا فهو اعتقاد المقلّد. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٧ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٦) وهو الحكم بمتصوّر على متصوّر فإن كان جازما مطابقا ثابتا فهو علم تصديقيّ ... (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٣) الاعتقاد يطلق على التّصديق مطلقا أعمّ من أن يكون جازما أو غير جازم ، مطابقا أو غير مطابق ، ثابتا أو غير ثابت ، وهذا متداول مشهور. وقد يقال لأحد قسمي العلم ، أعني اليقين. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٩ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ٩٥٤) وهو في اللّغة العقد على الشّيء بالقلب. وفي العرف التّصديق الجازم. وفي الشّرع الحكم الشّرعيّ الغير المتعلّق بالعمل. (شوارق الإلهام ١ / ١٣) هو الحكم الجازم المقابل للتّشكيك بخلاف اليقين. وقيل : هو إثبات الشّيء بنفسه. وقيل : هو التصوّر مع الحكم. (الكلّيّات / ٥٥) |