الإذعان ، التّصديق ، الجزم ، الضّروريّات ، العلم. (١٠٨) الاعتقادات المتضادّة والمختلفة والمتماثلة فالمتماثل ما تعلّق بمتعلّق واحد على وجه واحد في وقت واحد على طريقة واحدة. فهي [فإن] تغيّر شيء من هذه الأوصاف الأربعة ، مثل أن يتغاير المعتقدان ، أو يتغاير وجوههما ، أو يختلف وقتهما وكان أحدهما على طريق الجملة والآخر على طريق التّفصيل. كان الاعتقادان مختلفين. وأمّا المتضادّ فهو ما جمع الشّروط الأربعة ، وكان بالعكس من متعلّق صاحبه ، فإنّه يكون ضدّا له ... (الرّسائل العشر / ٧٤) الاعتقاد. (١٠٩) الاعتقادات المتماثلة الاعتقادات المتضادّة. (١١٠) الاعتقادات المختلفة الاعتقادات المتضادّة. (١١١) اعتقاد المقلّد الاعتقادات الجازمة إن كانت مطابقة ، فإمّا أن لا تكون عن سبب وهو اعتقاد المقلّد. (تلخيص المحصّل / ١٥٤) الاعتقاد إن كان جازما مطابقا للواقع فهو العلم ، وإن لم يكن ثابتا فهو اعتقاد المقلّد. (نهج المسترشدين في أصول الدّين / ٢٧) الاعتقاد ، التّقليد ، الجهل المركّب ، الضّروريّات ، العلم. (١١٢) الاعتماد هو الّذي يولّد دون الحركة إذا ارتفعت الموانع. (المغني في أبواب |
|
التوحيد والعدل ٩ / ١٣٨) قوّة في الجسم تدافعه إلى سمت مخصوص إذا فقد المانع. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) معنى أوجب كون محلّه مدافعا لما يماسّه. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠) هو الميل. (عند الحكماء). (كشف الفوائد / ٢١) هو الاعتماد نحو الفوق والسّفل. (كشف المراد / ١٦٣) قسّم المتكلّمون الاعتماد بالنّسبة إلى ما يتولّد عنه إلى أقسام ثلاثة : أحدها : ما يتولّد عنه لذاته من غير حاجة إلى شرط وإن كان قد يحتاج إليه أحيانا وهو الأكوان. وثانيها : ما يتولّد عنه بشرط ولا يصحّ بدونه وهو الأصوات. وثالثها : ما يتولّد عنه لا بنفسه ، بل بتوسّط وهو الألم والتّأليف. (المصدر / ١٦٤) هو كيفيّة تقتضي حصول الجسم في جهة من الجهات. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٦) هو كيفيّة تقتضي حصول الجسم في جهة من الجهات. يسمّيه الحكيم ميلا. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٨٨) الفلاسفة يسمّونه ـ أي الاعتماد ـ ميلا ، ويقسّمونه إلى الطّبيعيّ والقسريّ والنفسانيّ ، لأنّ مبدأه وما ينبعث هو عنه إن كان أمرا خارجا عن محلّه ، فقسريّ ، كميل السّهم المرميّ إلى فوق ، وإلّا فإن كان مع قصد وشعوره فنفسانيّ ، كاعتماد الإنسان على غيره ، وإلّا فطبيعيّ. (شرح المقاصد ١ / ٢٠٨) ويسمّيه الحكيم ميلا. وهو كيفيّة تقتضي حصول الجسم في جهة من الجهات ، طبعا أو قسرا أو إرادة. (اللوامع الإلهيّة |