في المباحث الكلاميّة / ٦٣) هو القصد إلى الشّيء ، والاستناد إليه مع حسن الرّكون. (الكلّيات / ٥٥) الاعتماد اللازم ، الثّقل ، الميل ، الميل الذّاتي الطّبيعيّ. (١١٣) الاعتماد اللازم وهو (الاعتماد) إمّا لازم ، كالثّقل والخفّة وإمّا مجتلب. (نهج للمسترشدين في أصول الدين / ٢٦) من أجناس الاعتماد (عند أبي هاشم) الثّقل. وهو الاعتماد اللازم الموجب للحركة سفلا. ذهب المتكلّمون إلى أنّ الاعتماد منه ما هو لازم وهو الاعتماد نحو الفوق والسّفل ... (كشف المراد / ١٦٣). وهو اعتماد الثّقيل في جهة السّفل واعتماد الخفيف في جهة العلوّ. (شرح تجريد العقائد / ٢٣٦) الاعتماد ، الاعتماد المفارق. (١١٤) الاعتماد المتماثل والمختلف وأمّا الاعتماد فعلى ضربين : متماثل ومختلف ، فالمتماثل ما اختصّ بجهة واحدة ، والمختلف ما اختصّ بجهتين. (الرّسائل العشر / ٧١) (١١٥) الاعتماد المختلف الاعتماد المتماثل. (١١٦) الاعتماد المفارق ذهب المتكلّمون إلى أنّ الاعتماد منه ما هو لازم وهو الاعتماد نحو الفوق والسّفل ، ومنه ما هو مفارق وهو المجتلب وهو المقتضي للحركة إلى إحدى الجهات الأربع. (كشف المراد / ١٦٣) قسّموا الاعتماد إلى اعتماد لازم ، وهو اعتماد الثّقيل في جهة السّفل واعتماد الخفيف في |
|
جهة العلوّ ، وإلى اعتماد مفارق وهو ما عدا الاعتمادين المذكورين ، مثل اعتماد الثّقيل في جهة العلوّ واعتماد الخفيف في جهة السّفل. (شرح تجريد العقائد / ٢٣٦) الاعتماد ، الاعتماد اللازم. (١١٧) الإعجاز هو في الكلام أن يؤدّي المعنى بطريق هو أبلغ من جميع ما عداه من الطّرق. (التّعريفات / ١٤ ، جامع العلوم ١ / ١٣٩) إعجاز القرآن ارتقاؤه في البلاغة إلى أن يخرج عن طوق البشر ويعجزهم عن معارضته. (الكلّيّات / ٥٥) (١١٨) الإعدام ليس هو التّفريق بل الخروج عن الوجود. (كشف المراد / ٣١٨) معنى الإعدام عدم التّأثير في الوجود أو بقائه ، لا التأثير في العدم ، لأنّ انقطاع تأثير الوجود مستلزم للعدم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٤٠١) (١١٩) الأعراض هي الّتي لا يصحّ بقاؤها. وهي الّتي تعرض في الجواهر والأجسام. (التّمهيد للباقّلاني / ٤٢) هي الصّفات القائمة بالجواهر ، من الحركة والسّكون ، والطّعم ، والرائحة ، والحرارة ، والبرودة ، والرّطوبة ، واليبوسة ، وسائر الأعراض. (اصول الدّين للبغدادي / ٣٣) إنّ غير المتحيّز إمّا أن يستدعي وجوده جسما يقوم به ، نسمّيه الأعراض ... (الاقتصاد في الاعتقاد / ٣٤) ما تقوم بغيرها ولا يعقل خلوّها عن المحلّ. (البداية في أصول الدّين / ١٩) |