(١٧٧) الانتفاش هو أن تتباعد أجزاء الجسم بعضها عن بعض بحيث يداخلها جسم غريب ، كالهواء. (شوارق الإلهام ٢ / ٢١٥) هو أن تتباعد الأجزاء ويدخلها الهواء أو جسم غريب ، كالقطن المنفوش. وهو غير الاندماج. (الكلّيات / ١١٤) (بالفاء) هو أن تتباعد الأجزاء بعضها عن بعض ويداخلها الهواء ، أو جسم غريب ، كالقطن المنفوش. ويقابله الاندماج. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ١٤٠٥) هو أن تتباعد الأجزاء بعضها عن بعض ويتداخلها الهواء ، أو جسم آخر غريب. (المصدر / ٤٥٠) الاندماج ، التّخلخل ، التّكائف. (١٧٨) الانتقاع هو الرّطوبة الغريبة النّافذة إلى باطنه (الجسم). (كشف المراد / ١٦١) الرّطوبة ، البلّة ، اليبوسة. (١٧٩) الانتقال الانتقال في المناظرة ، الرّجوع عن الاستدلال إلى الاعتراض ، وعن الاعتراض إلى الاستدلال ، وأيّهما وقع ، فقد دلّ على الانقطاع. والانتقال في الجواهر شغل جهة وفراغ جهة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ٢٢١) أخذت من انتقال الجوهر من حيّز إلى حيّز. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٩) عبارة عن الحصول في حيّز بعد الحصول في حيّز آخر. (تلخيص المحصّل / ١٧٧ ، أنوار الملكوت / ٢٦ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣١ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣١) عبارة عن الحركة الأينيّة ، أي الحصول في حيّز بعد الحصول في آخر الانتقال بمعنى الحدوث لا بمعنى الثّبات فيه ، انّما هو انتقال الجوهر. وأمّا |
|
انتقال العرض فعبارة عن الحصول في موضوع بعد الحصول في موضوع آخر. (شرح المقاصد ١ / ١٧٨) هو حصول الشّيء في حيّز بعد أن كان في حيّز آخر. (شرح المواقف / ١٩٤) الحركة ، الحركة الأينيّة. (١٨٠) الانحلال عبارة عن بطلان الانعقاد وفساد التّركيب. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٧١) التّركيب. (١٨١) الاندماج هو أن تتقارب أجزاء الجسم بحيث يخرج عنها ما بينها من الجسم الغريب ، كما في القطن الملفوف بعد نفشه. (شوارق الإلهام ٢ / ٢١٥) الانتفاش هو أن تتباعد الأجزاء ، ويدخلها الهواء أو جسم غريب ، كالقطن المنفوش ، وهو غير الاندماج. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٤٥٠) هو أن تتقارب الأجزاء الوحدانيّة الطّبع بحيث يخرج عنها ما بينها من الجسم الغريب ، كالقطن الملفوف بعد نفشه. (الكلّيّات / ١١٤ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ٤٥٠) الانتفاش ، التّخلخل ، التّكاثف. (١٨٢) الإنسان الحيّ النّاطق الميّت. (التّوحيد للماتريديّ / ٤٣ ، إثبات النّبوءات / ٣٣ ، ٩٠) المرقونيّة قالوا بعلوّ النّور وسفول الظّلمة ، وبمتوسّط بينهما ليس بنور ولا ظلمة ، وهو الإنسان الحسّاس الدّرّاك. والإنسان عندهم حياة في البدن. (التّوحيد للماتريديّ / ١٧١) هو هذا الشّخص المرئيّ المدرك. (أصحاب أبي هاشم). شيء قائم بنفسه لا حجم له ولا حيّز. لا يصحّ عليه التّركيب ولا الحركة والسّكون ، ولا الاجتماع |