(أبو الحسن الأشعريّ). (المصدر / ١٤٦) إنّ الإيمان التّصديق والاعتقاد بالقلب والإقرار باللّسان (أهل السّنّة والجماعة). هو التّصديق بالقلب. (أبو الحسن الأشعريّ). (المصدر / ٢٤٥) قد يعبّر به عن التّصديق اليقينيّ البرهانيّ. قد يعبّر به عن التّصديق الاعتقاديّ التّقليديّ إذا كان جزما. قد يعبّر به عن تصديق معه العمل بموجب التّصديق. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٢٥) التّصديق فقط. أن نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالبعث بعد الموت وبالحساب وبالقدر ، خيره وشرّه. (قواعد العقائد للغزاليّ / ٢٣٩) عبارة عن خصال محمودة يستوجب المؤمن بها المدح والثّناء. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٧٠) قول مجرّد وهو الإقرار باللّسان. (الكرّاميّة). عبارة عن التّصديق في وضع اللّغة. (الأشعريّة). قول وعقد وإن عري عن العمل. (المرجئة). (المصدر / ٤٧١) هو العلم بأنّ الله ورسوله صادقان فيما أخيرا به. (المصدر / ٤٧٢) هو الإقرار والتّصديق (كثير من الأشاعرة). هو الإقرار المجرّد (الكرّاميّة). هو المعرفة. (جهم بن صفوان والحسين الصّالح من القدريّة). (البداية في اصول الدّين / ٨٧) إنّ الإيمان هو التّصديق بالقلب. والإقرار شرط إجراء الأحكام في الدّنيا. (المصدر / ٨٧) (هو) معرفة الله ، ومعرفة النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ ومعرفة الأئمّة ـ عليهمالسلام ـ بشرائطها وأركانها المعتبرة في أصول الدّين. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢١٩) |
|
عبارة عن الاعتقاد ، والقول سبب لظهوره ، والأعمال خارجة عن مسمّى الإيمان. (اصول الدّين للرّازيّ / ١٣٣) هو الطّاعة (الخوارج). هو الإقرار باللّسان فحسب (الكرّاميّة). هو التّصديق (الأشاعرة). (لباب العقول / ٣٨٧) هو في اللّغة عبارة عن التّصديق ، وفي عرف استعمال أهل الحقّ من المتكلّمين عبارة عن التّصديق بالله وصفاته وما جاءت به أنبياؤه ورسالاته. (غاية المرام في علم الكلام ٣٠٩) هو الإقرار باللّسان فقط. (الكراميّة). هو إقامة العبادات والتّمسّك بالطّاعات. (الخارجيّة). (المصدر / ٣١٠) إنّ الإيمان هو التّصديق بالجنان ، والإقرار باللّسان ، والعمل بالأركان. (الحشويّة). (المصدر / ٣١١ ، الكلّيّات / ٧٨) في أصل اللّغة عبارة عن التّصديق. في الشّرع عبارة عن تصديق الرّسول بكلّ ما علم مجيئه به خلافا للمعتزلة ، فإنّهم جعلوه اسما للطّاعة ، وللسّلف فإنّهم قالوا : إنّه اسم للتّصديق بالقلب ، والإقرار باللّسان ، والعمل بالأركان. (تلخيص المحصّل / ٤٠١) إقرار باللّسان ، وتصديق بالقلب ، وعمل صالح بالجوارح. (المصدر / ٤٦٦ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤٨ ، كشف الفوائد / ٩٣) قال أهل السّنّة : هو التّصديق بالله وبكون النّبيّ صادقا والتّصديق بالأحكام الّتي يعلم يقينا أنه عليهالسلام ـ حكم بها دون ما فيه خلاف واشتباه. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤٩ ، كشف الفوائد / ٩٣) إمّا أن يكون الإيمان والكفر من أعمال القلوب أو من أعمال الجوارح أو من أعمالهما : فالأوّل ـ هو التّصديق القلبيّ. أمّا الثّاني ـ فإمّا أن يكون عبارة |