(الكلّيّات / ١١٧)

التفرّق ، التّركيب.

(٢٣٥) التّحدي إظهار طلب المعارضة بظهور عجز للمتحدّي. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٦)

هو أن يقول الرّسول ـ صلى‌الله‌عليه‌وآله ـ لامّته :

إن لم تقبلوا قولي فافعلوا مثل هذا الفعل. (تلخيص المحصّل / ٤٥٥ ، قواعد العقائد للطّوسي / ٣٠)

هو المماراة والمنازعة والمراد به هنا هو أن يقول لأمّته إن لم تتّبعوني فأتوا بمثل ما أتيت به. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣٠٧)

الإعجاز ، المعارضة ، المعجزة.

(٢٣٦) التّحريف أن تبدّل كلمات عن موضعها. (شرح المواقف / ٦)

تغيير اللّفظ دون المعنى. (التعريفات / ٢٤)

(٢٣٧) التّحقيق إثبات المسألة بدليلها. (التّعريفات / ٢٤)

هو المبالغة في إثبات حقيقة الشّيء بالوقوف عليه.

إثبات دليل المسألة مطلقا ، أو بدليلها. (بخلاف التّدقيق). فإنّ التّدقيق إثبات دليل المسألة بدليل آخر. (الكلّيّات / ١١١)

الإثبات.

(٢٣٨) التّحيّر العزم إرادة جازمة حصلت بعد التردّد بسبب الدّواعي المختلفة المنبعثة عن الآراء العقليّة وعن الشّهوات والنّفرات المتخالفة ، وإن لم يوجد ترجيح لأحد الطّرفين حصل التّحيّر. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٣٨)

الشّك ، التّرديد.

(٢٣٩) التّحيّز إنّ التّحيّز صفة حالّة في شيء.

هو صفة الماهيّة بشرط الوجود. (تلخيص المحصّل / ١٨٨)

هو الكون في الحيّز. (مفتاح الباب / ١٠٠)

المتحيّز ، المكان.

(٢٤٠) التّخصيص هو إخراج بعض ما صحّ أن يتناوله الخطاب العامّ في الوضع. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥)

(٢٤١) التّخلخل قد يراد بالتّخلخل الانفشاش (١) ، أي : تباعد أجزاء الجسم بحيث تداخلها جسم غريب ، كالهواء.

إنّ الانتقال في الكمّ إمّا أن يكون من النّقصان إلى الزّيادة ، أو من الزّيادة ، أو من الزّيادة إلى النّقصان. والأوّل إمّا أن يكون بورود مادّة يزيد في كمّيّة الجسم وهو النّموّ ، أو بدونه وهو التّخلخل. (شرح المقاصد ١ / ٢٦٢)

هو زيادة مقدار الجسم من غير انتفاش (٢) ولا انضمام شيء إليه. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٦٥)

ازدياد حجم من غير أن ينضمّ إليه شيء من خارج ، وهو ضد التّكاثف. (التّعريفات / ٢٤)

هو أن يزيد مقدار الجسم من غير أن ينضمّ إليه غيره. (شرح تجريد العقائد / ٢٩٧ ، جامع العلوم ١ / ٢٧٩) هو ازدياد حجم الجسم من غير أن ينضمّ إليه جسم آخر وهو التّخلخل الحقيقيّ. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٦١ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ٤٥٠)