نظر وكسب. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٠) التصوّر الضّروري ، العلم الضروريّ ، العلم الاكتسابيّ. (٢٧٢) التصوّر الضّروريّ البديهيّ من التصوّرات هو الّذي لا يكون حصوله في العقل موقوفا على تجشّم كسب ، كتصوّر معنى الوجود والوحدة ... (نهج المسترشدين / ٢٢) هو الّذي لا يفتقر إلى طلب وكسب. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤) مالا يتوقّف على طلب وكسب. (كشف المراد / ١٧٢) الضّروريّ في باب التّصورات هو ما لا يتوقّف على نظر وكسب ... (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٩) والمراد بالضّروريّ ما يقابله ، أعني ما لا يتوقّف حصوله على النّظر والكسب. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٠) (٢٧٣) التّعريض تصيير المعرض بحيث يتمكّن من الوصول إلى ما عرض له. ولا بدّ من إرادة المعرّض الفعل الّذي عرض له. ولا بدّ من إرادة المعرض الفعل الّذي عرض له ، وعرّض للمستحقّ عليه أو التّوصل به إليه. (الذخيرة في علم الكلام / ١٠٨ ، الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ٦٤) هو تعريف الغير ما يصل به إلى النّفع أو دفع الضرر مع أنه لولاه لم يتمكّن من الوصول إليه قاصدا بذلك إلى وصوله إليه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٤) هو جعل المكلّف على الصّفات الّتي يمكنه الوصول إلى الثّواب معها وبعثه على ما به يصل إليه وعلم أنّه سيوصله إذا ما كلّفه به. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٧٣) |
|
(٢٧٤) التّعريف عبارة عن ذكر شيء تستلزم معرفته معرفة شيء آخر. (التعريفات / ٢٨) الحقيقيّ هو أن يكون حقيقة ما وضع اللّفظ بإزائه من حيث هي. فيعرّف بغيرها ، واللّفظيّ هو أن يكون اللّفظ واضح الدّلالة على معنى فيفسّر بلفظ أوضح دلالة على ذلك المعنى. (المصدر / ٢٨) الحقيقيّ هو الّذي يقصد به تحصيل ما ليس بحاصل من التّصورات ، واللّفظي أن لا يكون اللّفظ واضح الدلالة على معنى فيفسّر بلفظ واضح دلالته على ذلك المعنى. (الكلّيّات / ٩٦) الحدّ والرّسم. (٢٧٥) التّعقّل هو موافقة بحث النّفس عن الأشياء بقدر ما هي عليه. (الألفين / ١٥٨) الإدراك إمّا للجزئيّ وهو الإحساس ، وإمّا للكلّي وهو التّعقلّ. (كشف المراد / ١٤٥) هو حصول صورة مساوية للمعلوم في العالم. (المصدر / ١٧٣) التعقّل إدراك للشّيء من حيث هو هو فقط لا من حيث شيء آخر ، سواء اخذ وحده أو مع غيره. (شرح المقاصد ١ / ٢٢٩) هو إدراك المجرّد عنها (عن المحسوسات) سواء كان كلّيّا أو جزئيّا. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٥ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ٣٠٧) عبارة عن إدراك شيء لم تعرضه العوارض الجزئيّة الّتي تلحقه بسبب المادّة في الوجود الخارجيّ من الكمّ ، والكيف ، والأين ، والوضع إلى غير ذلك. (المصدر / ٢٧١) علم نفس ناطقه به ما سوى خود بر دو گونه است : يكى علم به جزئيّات مادّيه ... ويكى ديگر علم به معقولات خواه به ذوات مجرّده وخواه مفهومات كلّيّه واين قسم علم را نطق وتعقّل |