خوانند (١). (گوهر مراد / ٩٩) هو إدراك الشّيء مجرّدا عن العوارض الغريبة واللّواحق المادّيّة. (الكلّيات / ١١٨) هو إدراك الشّيء من حيث هو هو (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٢٨) الإحساس ، الإدراك الكلّي ، النّطق. (٢٧٦) التّعليل تعليق الحكم بما يؤثّر فيه. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢١) عبارة عن تأثير أمر. (الأربعين في اصول الدّين / ١٩٢) هو تقدير ثبوت المؤثّر لإثبات الأثر. هو انتقال الذّهن من المؤثر إلى الأثر ، كانتقال الذّهن من النّار إلى الدّخان (وهو خلاف الاستدلال). هو إظهار علّيّة الشّيء ، سواء كانت تامة أو ناقصة. (التّعريفات / ٢٧) الاستدلال. (٢٧٧) التّعيّن عبارة عن أنّه ليس هو ذلك الآخر. (الأربعين في اصول الدّين / ٣٤) المراد من التّعين ما به المغايرة بن المثلين. هو الّذي يوجد الماهيّة بسبب انضمامه إليها. (تلخيص المحصّل / ٢٣٢) ما به امتياز الشّيء عن غيره بحيث لا يشاركه فيه غيره. (التّعريفات / ٢٨) التّشخّص. |
|
(٢٧٨) التّغيّر عبارة عن الانتقال من حالة إلى اخرى. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٣٢ ، جامع العلوم ١ / ٣٢٩) هو انتقال الشّيء من حالة إلى حالة اخرى. (التّعريفات / ٢٨) الاستحالة ، الانتقال. (٢٧٩) التّفرّق هو عبارة عن حركة الأجزاء بعضها عن بعض. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٨) الاتّصال ، التّجزّي. (٢٨٠) التّفريط هو خمود الشّهوة ، وذلك تقصير عمّا ينبغي. (قواعد المرام في علم الكلام / ١٧٩) الغلوّ. (٢٨١) التّفاهة (التّفه) الجسم إن كان عديم الطّعم فهو التّفه. (كشف المراد / ١٧٠) هي طعم بسيط بين الحلاوة والدّسومة. عدم الطّعم. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٥٤) التّفه يقال بالاشتراك على معنيين متغايرين : أحدهما ما لا طعم له. ثانيهما ما له طعم في الحقيقة ، لكن لا يحس بطعمه. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٩) الكيفيّة المتوسّطة بين الحرارة والبرودة إن فعلت في المعتدل حدثت التّفاهة. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٦) الحرارة ، البرودة ، الحلاوة ، الدّسومة ، الطّعم. (٢٨٢) التّفضّل هو ما للمتفضّل أن يتفضّل به ، وله أن لا يتفضّل به. (اللّمع / ٤١) البخل أن لا يفعل الفاعل ما يجب عليه فعله. فأمّا ما كان تفضّلا ، فللمتفضّل أن يتفضّل به ، |
__________________
(١) ـ علم النّفس النّاطقة بما سواها على ضربين : أحدهما علم بالجزئيّات ... والآخر علم بالمعقولات ، سواء كانت ذوات مجرّدة أو مفهومات كلّيّة. وهذا القسم للعلم يسمّى نطقا وتعقّلا.