وله أن لا يتفضّل به. (المصدر / ١١٥) هو ما يجوز لفاعله أن يفعله وأن لا يفعله. (شرح الأصول الخمسة / ٦١٩) هو النّفع الّذي لفاعله أن يوصله إلى الغير ، وله أن لا يوصله. (المصدر / ٨٥) نفع الغير على جهة الإحسان. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥) الإحسان ، الجود. (٢٨٣) التّفكّر خروج الذّمّ والعقاب المستحقّين بمدح أو ثواب مستحقّين مثلها أو أعظم منها (١). (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥) تصرّف القلب في معاني الأشياء لدرك المطلوب. (التّعريفات / ٢٨ ، جامع العلوم ١ / ٣٣٢) إحضار ما في القلب من معرفة الأشياء (التّعريفات / ٢٨) الإدراك التّعقّل ، الفكر. (٢٨٤) التّفويض هو القول برفع الحظر عن الخلق من الأفعال والإباحة لهم مع ما شاؤوا من الأعمال. (تصحيح الاعتقاد / ٣٣) الجبر ، الأمر بين الأمرين. (٢٨٥) التّفه التّفاهة. (٢٨٦) التّقابل مفهوم التّقابل هو عدم الاجتماع في شيء واحد في زمان واحد من جهة واحدة. (كشف المراد / ٧٧) المتخالفان قد يكونان متقابلين ، كالسّواد والبياض ، وقد لا يتقابلان ، كالسّواد والحلاوة. |
|
والمتقابلان هما المتخالفان اللّذان يمتنع اجتماعهما في محلّ واحد في زمان واحد من جهة واحدة. (شرح المقاصد ١ / ١٤٥) عدم إمكان اجتماع الأمرين في موضوع واحد من جهة واحدة. (جامع العلوم ١ / ٣٣٨) المتقابلان. (٢٨٧) التّقابل بالتّضادّ هو كون المعنيين بحيث يستحيل لذاتيهما اجتماعهما في محلّ واحد من جهة واحدة. (شرح المقاصد ١ / ١٤٥ ، تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٣٢) إنّ التضادّ نوعان : الحقيقيّ هو كون الشّيئين الوجوديّين لا يجتمعان في موضوع واحد باعتبار واحد وبينهما غاية البعد ، ومشهوريّ وهو كون الشّيئين يجتمعان في موضوع واحد وهذا أعم من الأوّل. العدم والملكة أيضا نوعان : حقيقيّ وهو عدم شيء عن شيء ، ومشهوريّ وهو عدم شيء عن شيء من شأنه أن يكون له بحسب نوعه أو جنسه. والثّاني أخصّ. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٢٦) هو تمانع العرضين لذاتهما في محلّ واحد من جهة واحدة. (الكلّيّات / ١١٧) كون الشّيئين الوجوديّين متقابلين بحيث لا يكون تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى الآخر ، سواء كان بينهما غاية البعد والخلاف ، كالسّواد والبياض ، أولا. (جامع العلوم ١ / ٣٣٩) التّقابل بالتّضايف ، المتضادّان. (٢٨٨) التّقابل بالتّضايف إن كانا (المتقابلان) وجوديّين فإن عقل أحدهما بالقياس إلى الآخر ، فهو تقابل التّضايف ، كالأبوّة والبنوّة ... (كشف المراد / ٧٨ ، شرح المقاصد ١ / ١٤٦) |
__________________
(١) ـ كذا في المصدر.