إنّ المتقابلين إن لم يكن أحدهما سلبا للآخر ، فإن كان تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى الآخر ، فتقابلهما التّضايف. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦) كون الشّيئين بحيث يكون تعلّق كلّ واحد منهما سببا لتعلّق الآخر به ، كالابوّة والبنوّة. هو كون تصور كلّ واحد من الأمرين موقوفا على تصوّر الآخر. (التّعريفات / ٢٧) هو كون الشيئين بحيث يكون تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى الآخر ، كالابوّة والبنوّة. (شوارق الإلهام ١ / ١٧٩) عبارت است از تلازم در تعقّل ووجود ذهني (١). (گوهر مراد / ١٣٩) هو أن لا يدرك كلّ من الأمرين إلّا بالقياس إلى الآخر. (الكلّيّات / ١١٧) كون الشّيئين الوجوديّين متقابلين بحيث يكون تعقّل كلّ منهما بالنّسبة إلى الآخر كالابوّة والبنوة المتقابلتين باعتبار وجودهما في الخارج في محل واحد في زمان واحد من جهة واحدة. (جامع العلوم ١ / ٣٣٩) الإضافة ، التّقابل ، المتضايفان ، المتضادّان. (٢٨٩) تقابل السّلب والإيجاب هما الشّيئان اللّذان لا يجتمعان في محلّ واحد في زمان واحد ، أحدهما وجوديّ والآخر عدميّ ، ليس من شأنه أن يتّصف بالوجوديّ. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٩) المتقابلان هما ما لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة ، وهذا إمّا أن يكون في اللّفظ أو في المعنى ، فإن كان في المعنى فإمّا أن يكون بين وجود وعدم فهو تقابل السّلب والإيجاب ... |
|
(غاية المرام في علم الكلام / ٥٠) المتقابلان إمّا أن يؤخذا باعتبار القول والعقد ، أو بحسب الحقائق أنفسها ، والأوّل هو تقابل السّلب والإيجاب ... (كشف المراد / ٧٨) المتقابلان إن كان أحدهما عدميّا والآخر وجوديّا ، فإن اعتبر في العدميّ كون الموضوع قابلا للوجوديّ بحسب شخصه أو نوعه أو جنسه القريب أو جنسه البعيد فهما متقابلان تقابل العدم والملكة ، وإن لم يعتبر ذلك ، كالسّواد واللّاسواد ، فتقابل الإيجاب والسّلب. المتقابلان إن كان أحدهما سلبا للآخر ، فإن اعتبر في السّلب استعداد المحلّ في الجملة لما اضيف إليه السّلب فتقابلهما تقابل الملكة والعدم ، وإلا فتقابل الإيجاب والسّلب. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦) المتقابلان إمّا أن يكون أحدهما عدما للآخر أولا. والأوّل إن لم يعتبر فيه نسبتهما إلى قابل ، فسلب وإيجاب. (شرح تجريد العقائد / ١٠٤) كون النسبتين متقابلتين بحيث يكون إحداهما إيجابيّة والاخرى سلبيّة. (جامع العلوم ١ / ٣٤٠) التّقابل ، تقابل العدم والملكة ، المتقابلان. (٢٩٠) تقابل العدم والملكة المتقابلان إمّا أن يؤخذا باعتبار القول والعقد أو بحسب الحقائق أنفسها ، والأوّل هو تقابل السّلب والايجاب والثّاني إمّا أن يكون أحدهما عدميّا أو يكونا وجوديّين ، والأوّل العدم والملكة ويقارب تقابل السّلب والإيجاب ، لكنّ الفرق بينهما أنّ السّلب والإيجاب في الأوّل مأخوذ باعتبار مطلق ، والثّاني مأخوذ باعتبار شيء واحد. (كشف المراد / ٧٨) المتقابلان إن كان أحدهما عدميّا والآخر وجوديّا فإن اعتبر في العدميّ كون الموضوع قابلا |
__________________
(١) ـ عبارة عن التّلازم بين مفهومين في التّعقّل والوجود الذّهنيّ.