يحتج المتأخّر إلى المتقدّم فبالشّرف. (شرح المقاصد ١ / ١٣٤)

شبيه باشد بتقدم بالرّتبة چون تقدم فاضل بر مفضول (١). (گوهر مراد / ١٤٩)

التّقدّم ، التقدّم بالرّتبة.

(٢٩٦) التّقدّم بالطّبع هو أن يكون المتقدم له حظّ في التّأثير في المتأخّر ولا يكون هو كمال المؤثر وهو كتقدّم الواحد على الاثنين. (كشف المراد / ٣٥)

إنّ المتقدم والمتأخّر إن اجتمعا في الوجود ، فإن كان بينهما ترتيب بحسب الاعتبار فهو بالرّتبة وإلّا فإن لم يحتج المتأخر إلى المتقدم فبالشّرف. وإن احتاج فإن كان المتقدم مؤثرا في المتأخّر فبالعليّة ، وإلا فبالطّبع. (شرح المقاصد ١ / ١٣٤)

هو كون الشّيء الّذي لا يمكن أن يوجد آخر إلّا وهو موجود وقد يمكن أن يوجد هو ولا يكون الشّيء الآخر موجودا. فالمحتاج إليه إن استقلّ بتحصيل المحتاج كان متقدما عليه تقدما بالعلّة ، كتقدّم حركة اليد على حركة المفتاح. وإن لم يستقل بذلك كان متقدما بالطّبع. (التّعريفات / ٢٩) ويقال إنّ التقدّم بالمهيّة (وملاكه هو تقوم الذّات وتقررها دون وجودها) اسم للتقدم بالطّبع.

(شوارق الالهام ١ / ٩٥)

تقدم علّت ناقصه است بر معلول خود وآن بودن شيء است به حيثيّتى كه عقل تجويز نكند كه شيء ديگر كه مؤخّر بر او اطلاق مى شود موجود باشد مگر آن كه اين شيء موجود باشد (٢). (گوهر

مراد / ١٤٩)

التقدّم ، التقدم بالعلّيّة.

(٢٩٧) التّقدم بالعلّيّة هو كتقدّم حركة الإصبع على حركة الخاتم ، فإنّه لو لا حركة اليد لم تحصل حركة الخاتم. فهذا التّرتّب العقليّ هو التقدّم بالعلّيّة. (كشف المراد / ٣٥)

إنّ المتقدم والمتأخّر إن اجتمعا في الوجود ، فإن كان بينهما ترتيب بحسب الاعتبار فهو بالرّتبة. وإلّا فإن لم يحتج المتأخّر إلى المتقدّم فبالشّرف. وإن احتاج فإن كان المتقدم مؤثرا في المتأخّر فبالعلّيّة. (شرح المقاصد ١ / ١٣٤)

فالمحتاج إليه إن استقلّ بتحصيل المحتاج كان متقدما عليه تقدّما بالعلّة كتقدم حركة اليد على حركة المفتاح. (التّعريفات / ٢٩)

حكما تقدّم بالذّات نيز گويند ، وآن تقدّم علّت تامّه است بر معلول خود.

وآن بودن شيء است به حيثيّتى كه هرگاه شيء ديگر كه مؤخّر بر او اطلاق مى شود موجود شود البتّه كه بايد اين شيء موجود باشد وعقل تجويز نكند كه آن شيء ديگر موجود شود واين شيء موجود نباشد (٣). (گوهر مراد / ١٤٨)

التّقدّم ، التّقدّم بالطّبع ، التّقدّم بالرّتبة.

(٢٩٨) التّقدّم الدّهريّ والسّرمديّ هو التّقدم بحسب وجوب الوجود في متن الواقع.