Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
[سورة النساء الآية 135 ـ 136]
٠
الآيتان الشريفتان في مقام بيان المهمة الكبرى الّتي انيطت بها الامة كالعدل والايمان بالله العظيم
٥
الآية الكريمة تبين أركان الايمان
٦
ما يتعلّق بخطاب
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
)
٧
الآية الكريمة ترشد إلى حقيقة واقعية
٨
القسط ومعناه
٩
تدلّ الآية المباركة على لزوم الشهادة والعناية بها ومعنى الشهيد
٩
يجب أداء الشهادة ولو كانت فيها ضرر على النفس أو على الأقرباء
١٠
في الآية المباركة تحذير من الزيغ في الشهادة
١٠
الله تبارك وتعالى اولى بالاتباع مما يرد على شاهدين من اتباع المصالح والأهواء
١١
في بيان السبب الّذي يوجب الميل عن الحقّ والاعراض عن العدل
١١
الاحتمالات المتصورة في قوله تعالى :
(
أَنْ تَعْدِلُوا
)
١٢
تحذير آخر في الانحراف بالشهادة أو الاعراض عن إقامتها
١٣
في انه سبحانه وتعالى خبير بدقائق الأمور وعواليها
١٣
الوجه في تكرار الايمان بالله مرة اخرى في الآية الشريفة
١٤
بسط الايمان على الحقائق المذكورة في القرآن وانه وحدة متكاملة
١٤
الكفر بواحدة من الحقائق يوجب الكفر بالجميع
١٤
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلّق بالآيات المباركة
١٦
بحث دلالي وفيه ان الآيات الشريفة تدلّ على امور :
١٧
الأوّل : تدلّ الآية المباركة على اهمية القسط وشرف العدل في حياة الإنسان الفرديّة والاجتماعيّة
١٧
ما ورد في الآية الكريمة من الأثر للقيام بالقسط
١٧
الثّاني : الآية الشريفة جمعت كل ما يمكن فرضه من الأطراف في الشهادة الّتي يمكن ان يقع مورد الجنف والظلم
١٨
الثّالث : اطلاق الآية المباركة يعم الشهادة في الأموال وغيرها كما تدلّ على رد كل شهادة لم تكن لله تعالى
١٨
الرابع : يمكن ان تكون الآية الكريمة مؤشرا إلى مقام الحضور ومظهرية العبد لصفات الله تعالى وتوحيده
١٨
الخامس : تدلّ الآية الشريفة على ان اتباع الهوى من أشد الرذائل تأثيرا على النفس وفي ابعادها عن الواقع
١٩
السادس : يستفاد من الآية المباركة المعصية الّتي يمكن ان تتحقّق في الشهادة
١٩
السابع : تدلّ الآية الشريفة على ان الايمان الوارد فيها مطلقه فيشمل جميع اقسامه
١٩
الثامن : تدلّ الآية المباركة على ان الايمان الاجمالي لا اعتبار به ما لم يكن عن تفصيل
٢٠
التاسع : يستفاد من الآية الكريمة اركان الايمان وهي خمس
٢٠
بحث روائي يتعلّق بالآية المباركة
٢١
بحث فقهي وفيه يستفاد من الآية الشريفة احكاما فقهية
٢٥
بحث عرفاني وفيه ما يتعلّق بالتخلية والتحلية
٢٧
العيوب الباطنية وأقسامها وان التحلية تتوقف على التخلية والاولى من ثمرات الثانية
٢٨
اقسام المعرفة والشهود
٢٩
[سورة النساء الآية 137 ـ 147]
الآيات الشريفة تفصل بين الفئات الزائفة في الايمان والصادقة له كما تنذر المنافقين وتحذر المؤمنين عن القعود مع الكافرين والمنافقين
٣٢
المحك الحقيقي للايمان
٣٢
الردة ومعناها
٣٣
هل تقبل توبة المرتد؟
٣٣
النقاش في ما ذكره بعض المفسّرين في تفسير الآية المباركة
٣٤
عدم الغفران للمرتد من الأثر الوضعي لاعمالهم الباطلة
٣٤
ما يتعلّق بالزمرة المنافقة
٣٥
العزة ومعناها والمراد منها في الآية المباركة
٣٧
الآية الشريفة تتضمّن التوبيخ لما صدر من المنافقين
٣٧
في الآية الكريمة تحذير المؤمنين
٣٨
التربص ومعناه
٤٠
مادة [حوذ] ومعناها
٤٠
الآية المباركة تبين حقيقة من الحقائق الواقعية الّتي لا تقبل التغيير
٤٢
المراد من السبيل الوارد في الآية الكريمة
٤٢
ما يتعلّق بصفات المنافقين
٤٣
الكسلان ومعناه
٤٤
الرياء وقبحه
٤٤
معنى التذبذب في الايمان
٤٦
الآية المباركة تتضمّن التعليل لما سبق فيها
٤٧
الآية المباركة تحذر المؤمنين من أهم ما يوجب ضعف ايمانهم والدخول في زمرة المنافقين
٤٧
جزاء المنافقين الدرك الأسفل من النار
٤٨
الآية الكريمة تدلّ على وجود طبقات ومنازل للنار واساميها
٤٩
انقطاع العصمة بين المنافقين وبين الشفعاء الى الله تعالى
٤٩
الاستثناء عن المنافقين بشروط ثقلية لم تكن في غيره من المعاصي
٤٩
ما يتعلّق بالشروط الّتي لا بد لها في الرجوع عن النفاق
٥٠
التائبون عن النفاق مع المؤمنين في الدارين
٥٢
في انه تعالى غني من عذاب خلقه وان عذابه تعالى لهم يرجع الى اختيار العبيد
٥٢
الوجه في تقديم الشكر على الايمان
٥٣
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلّق بالآيات المباركة
٥٥
بحث دلالي وفيه ان الآيات الشريفة تدلّ على امور :
الأوّل : الآيات الكريمة تدلّ على كمالات الاختيار في الإنسان والحرية في الاعتقاد وما أوردت من المناقشات والجواب عنها
٥٦
الآيات المباركة تدلّ على النظرية الّتي أسسها الائمة الهداة
عليهمالسلام
وهي : «الأمر بين الأمرين»
٥٨
الثّاني : تدلّ الآية المباركة على ان التقلب في الكفر يوجب الطغيان على الله تعالى والتمرد على تعاليمه
٥٩
الثّالث : تدلّ الآية المباركة على ان التوفيق والهداية لا بد منهما في حياة الإنسان المادية والمعنوية
٥٩
الرابع : يستفاد من الآية المباركة جواز اطلاق الايمان على غير المستقر منه
٦٠
الخامس : يستفاد من الآية الكريمة العلل الّتي توجب النفاق
٦٠
السادس : يستفاد من الآية الشريفة ان القعود مع ارباب المعاصي يوجب الانخراط فيهم والاشتراك معهم في المعصية
٦٠
السابع : يستفاد من الآية المباركة ان المنافقين بحكم الكافرين وانهما يشتركان في العذاب وان كان عذاب المنافق أشد
٦١
الثامن : يستفاد من الآية الشريفة ان الله تعالى أوعد المؤمنين باحباط جميع محاولات الكافرين للتسلط عليهم
٦١
التاسع : يستفاد من الآية الكريمة ان العذاب الالهي مجازاة فلن يبدأ سبحانه وتعالى بعذاب احد
٦١
العاشر : تدلّ الآية الشريفة على ان امر التوبة من النفاق شديد وليس كسائر المعاصي
٦١
الحادي عشر : يستفاد من الآية المباركة ان المنافق لو طهر قلبه يكون مع المؤمن الّذي لا وزر عليه
٦١
الثاني عشر : يستفاد من الآية الشريفة انها في مقام الامتنان على المؤمنين
٦٢
الوجه في اتصاف الأجر بالعظمة
٦٢
الثالث عشر : تدلّ الآية المباركة على أنّه تعالى منزه عن الصفات غير الحميدة
٦٢
الرابع عشر : ما يستفاد في تقديم الشكر على الايمان في حق المؤمن
٦٢
الخامس عشر : يستفاد من الآية المباركة كمال العناية للعبد
٦٣
بحث روائي يتعلّق بالآية الكريمة
٦٣
يستفاد من رواية أبي بصير عن الصادق
عليهالسلام
امور
٦٤
يستفاد من الرواية الدالّة على ان الله تعالى فرض على الجوارح أشياء وامور
٦٦
المراد من السرائر الواردة في الآية الكريمة والسنة الشريفة
٧٠
المراد من قوله
صلىاللهعليهوآله
ان الشمس تطلع بين قرني الشيطان
٧١
معنى الرواية الشريفة «من أخلص لله أربعين صباحا إلا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه»
٧٤
بحث فقهي وفيه يستفاد من الآية المباركة القواعد الفقهية التالية :
الاولى : قاعدة «حرمة الإعانة على الإثم»
٧٥
الثانية : قاعدة «نفي السبيل على المؤمنين»
٧٧
الثالثة : قاعدة «كل ريا حرام ويوجب بطلان العبادة»
٧٨
الرابعة : قاعدة «عدم جواز اتخاذ المؤمنين الكافرين اولياء»
٧٨
الخامسة : قاعدة «الإسلام يجب ما قبله» ما يتعلّق بقاعدة ان اصحاب الكبائر يقتلون في الثالثة أو الرابعة
٧٩
بحث كلامي يتعلّق بجزاء أعمال المؤمنين والكافرين والمنافقين
٨٠
بحث اخلاقي وفيه ان النفاق والتقوى على طرفي النقيض وأمهات الصفات في النفاق خمسة
٨٢
وجوه النفاق
٨٤
[سورة النساء 148 ـ 149]
الآية المباركة تتضمّن حكم تربوي لإصلاح النفوس وتطهيرها من الضغائن والأحقاد
٨٦
معنى حبه تعالى لعبيده
٨٦
الجهر ومعناه
٨٧
السوء ومعناه واقسامه
٨٧
ما يتعلّق في الاستثناء في الآية الشريفة
٨٨
تتضمّن الآية الشريفة تعليلا للحكم
٨٩
في الآية الكريمة توجيه ربوبي لتهذيب النفس والترغيب الى الخير
٨٩
الخير ومعناه واقسامه
٨٩
العفو ومعناه وانه من صفاته تعالى
٩٠
بحوث المقام
بحث دلالي وفيه ان الآية المباركة لها الأثر الكبير في تهذيب النفس وتوحيد الصفوف ، وتعالج الأساليب الّتي توجب تشتت كلمة المسلمين وتفتت عضدهم
٩٢
تعميم موضوع السوء
٩٢
الوجه في تخصيص السوء بالأقوال
٩٢
من اسمى افراد الخير العفو والوجه في تخصيصه به
٩٣
في ان حبه تعالى لا يختصّ بالمحسنين من هذا الدين
٩٣
بحث روائي يتعلّق بالآية الكريمة وفيه حكاية ابن السكيت
٩٤
بحث عرفاني يتعلّق بالآية الشريفة
٩٦
بحث فقهي يتعلّق بالآية المباركة وفيه ما يعتبر في الغيبة
٩٧
الأهم من المستثنيات في الغيبة
٩٩
[سورة النساء 150 ـ 161]
الآيات الشريفة تعدد جرائم أعداء الإسلام وتبين أفاعيلهم الباطلة
١٠٢
في ان حقيقة الايمان تبتني على اصلين
١٠٣
الآيات المباركة تشير الى طوائف متعددة
١٠٣
الآية الكريمة تبين العلّة الّتي أوجبت دخول الطائفة في زمرة الكافرين
١٠٤
في حقيقة مذهب الكافرين وواقع حالهم
١٠٥
الآية الشريفة تتضمّن وعيدا للكافرين
١٠٥
في بيان حقيقة صنف المؤمنين وتعظيم جزائهم
١٠٦
الآية المباركة تعد أفعالهم الشنيعة وجحودهم الحقّ
١٠٦
المراد من أهل الكتاب في القران
١٠٧
اختلاف المفسّرين في الكتاب المقترح انزاله من السماء
١٠٧
الآية الكريمة تبين حقيقتين التمادي في الجحود مع الانغماس في الجهالة
١٠٩
القرآن نزل مع التحدي
١٠٩
في ان سؤال الرؤية كان من السلف الا ان الخلف يتبعون نهج سلفهم
١٠٩
الصاعقة ومعناها
١١٠
اتخاذ العجل اشنع من سؤال الرؤية
١١٠
في ان أخذ الميثاق كان في حالة خاصّة تشديدا لأمر الميثاق
١١١
الآية الشريفة تبين موارد الميثاق
١١١
الوجه في توصيف الميثاق بالغلظة
١١٢
الأسباب الّتي أوجبت ان يحل البلاء بهم
١١٢
المراد من الكفر في الآية الكريمة
١١٣
الغلف ومعناه
١١٤
الآية المباركة ترد مزاعمهم الفاسدة
١١٤
الفرق بين (الرين) و (الأقفال) و (الطبع)
١١٥
الوجه في الاستثناء الوارد في الآية الكريمة
١١٦
في ان تقولهم بقتل المسيح
عليهالسلام
جريمة اخرى من جرائمهم
١١٧
المسيح
عليهالسلام
لم يقتل ولم يصلب خلافا لمزاعم اليهود
١١٨
اختلاف أهل الكتاب في شأن عيسى
عليهالسلام
كبير
١١٨
المراد من الظن في اصطلاح القرآن الكريم
١١٩
رفع المسيح الى السماء معجزة إلهية
١٢٠
الآية المباركة تؤكد على ان المسيح لم يمت
١٢٠
ما يتعلق بمرجع الضمير الوارد في الآية الشريفة والأقوال الواردة فيه
١٢١
القول الصحيح في مرجع الضمير والاستدلال عليه
١٢٣
المناقشة على القول المذكور والجواب عنها
١٢٥
المتحصّل من الآية المباركة ان جميع الناس يؤمنون بعيسى
عليهالسلام
قبل يوم القيامة
١٢٦
ما ذهب إليه الزمخشري هو القول بالرجعة
١٢٧
الآية المباركة تدلّ على ان كل معصية وظلم يصدر من الإنسان له الأثر الخاص
١٢٨
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة
١٣٠
بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدلّ على امور :
الأوّل : يستفاد من الآية الكريمة ان سؤال اليهود من موسى
عليهالسلام
يدلّ على عظيم جرأتهم على الله تعالى وان ذلك ارتكز في نفوسهم ، وان الأقوال تكشف عن النوايا
١٣١
الثّاني : يستفاد من الآية الشريفة ان النكوص عن الطاعة والاعراض عن متابعة الرسل يوجب التشديد في التكليف
١٣٢
الثّالث : الوجه في تأكيد الميثاق وتكراره في حق اليهود كما في الآية الشريفة
١٣٢
الرابع : يستفاد من الآية الكريمة ان قتل الأنبياء لا يكون بحق أصلا وانه حرام في جميع الوجوه
١٣٣
الخامس : الآية المباركة تدلّ على نفي القتل عن عيسى
عليهالسلام
كما زعمته اليهود كما تدلّ على نفي الصلب كما يزعمه المسيح
١٣٣
السادس : تدلّ الآية الشريفة على ان الغاية من رفع المسيح الى السماء هو تكريمه ، أو تطهيره
١٣٣
السابع : تدلّ الآية الشريفة على حياة السيد المسيح
عليهالسلام
وان الأديان تتحد لا محالة
١٣٤
الثامن : يمكن استفادة الرجعة من الآية الكريمة
١٣٤
التاسع : تدلّ الآية المباركة على ان سؤالهم الرؤية لم يكن لأجل الشوق ولا لألم الفراق
١٣٤
بحث روائي يتعلق بالآية الكريمة
١٣٥
معنى قول نبيّنا الأعظم «من رضي بفعل قوم حشر معهم»
١٣٦
بحث قرآني وفيه ان ذم الخلف على ما فعله السلف يصح على سبيل احد الوجهين
١٤٤
بحث عقائدي :
رفع المسيح الى السماء
١٤٦
عقيدة اليهود في رفع المسيح
١٤٨
عقيدة النصارى في الصلب
١٤٩
فداء المسيح والاستدلال عليه
١٥٠
الادلة العقلية تنافي الفداء
١٥١
المناقشة في ما استدلّوا على الفداء
١٥٤
الفداء لرفع المكروه
١٥٦
الفرق بين الشفاعة والفداء
١٥٧
بحث عرفاني وفيه ان الأنبياء أفضل افراد البشر ، وسبب تفضّل بعضهم على بعض ، وقد خص تعالى كل نبي بمعجزة خاصّة ، وهل خلق المسيح بلا أب معجزة له؟ وما يتعلق بنفوسهم أو أرواحهم الشريفة
١٥٨
[سورة النساء الآية 162 ـ 169]
الآيات المباركة تبين جملة اخرى من الحقائق الّتي تتعلق باهل الكتاب ، وما استثنى منهم كما يبين تعالى حال الطائفتين الكافرة الظالمة والمؤمنة ويوجه الخطاب للناس كافة وتختتم الآيات بحقيقة واقعية 162 الآية الشريفة تتضمّن استدراك عما سبق وانهم من الراسخين في العلم ومؤمنون
١٦٣
الوجه في عطف الآية المباركة بالواو صفة اخرى من صفات الراسخين ، وما يتعلق بإعراب قوله تعالى :
(
وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ
)
١٦٤
وصف آخر من أوصاف الراسخين والوجه في تقديم الصلاة على الزكاة
١٦٦
وصف خامس للراسخين
١٦٧
ما يتعلق بجزاء الموصوفين بما تقدّم والوجه في تفخيم جزائهم
١٦٧
تعليل لما سبق ذكره من ايمان المستثنين
١٦٧
الوجه في تقديم ذكر نوح
عليهالسلام
في الآية المباركة
١٦٨
هل للمسيح
عليهالسلام
شريعة غير شريعة موسى
عليهالسلام
؟
١٦٨
في الآية الكريمة تفصيل بعد إجمال سبقها
١٦٩
الوجه في تقديم ذكر إبراهيم
عليهالسلام
١٦٩
مزية خاصّة لموسى
عليهالسلام
لم تكن لغيره من الأنبياء
عليهمالسلام
وكلام الله معه
عليهالسلام
نوع من الوحي
١٧٠
الغاية من بعث الرسل هداية البشر بالبشارة والإنذار وان لا يكون على الله حجة بعد الرسل
١٧٠
صلاح البشر بالخوف والرجاء
١٧١
الآية الشريفة استدراك عما قبله وتبكيت على من أنكر نبوة محمد
صلىاللهعليهوآله
١٧٢
الآية الكريمة تؤكد صدق ما انزل على الرسول
صلىاللهعليهوآله
وتتضمّن أمورا كثيرة تدلّ على ذلك
١٧٢
ما يتعلق بشهادته تعالى على صدق ما انزل على رسوله
صلىاللهعليهوآله
١٧٣
في جزاء من كفر من أهل الكتاب
١٧٣
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلق بالآية المباركة
١٧٦
بحث دلالي وبه تدلّ الآية المباركة على فضل العلم كما تدلّ على ان الايمان مع العلم أعظم درجة ، وان الايمان بالرسول
صلىاللهعليهوآله
يستلزم الايمان بالرسل الّذين من قبله ، وتدلّ الآية المباركة على أنّه تعالى لم يؤاخذ العباد بميثاق الفطرة إلا بعد إرسال الرسل
١٧٨
بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة
١٨٠
فيما يحتمل من الوجوه في قول
عليهالسلام
: «فجمع له كل وحي»
١٨١
[سورة النساء 170 ـ 175]
الخطاب في الآيات المباركة موجهة الى الناس ويخص أهل الكتاب وانه يشمل على الاعجاز القرآني كما يشمل غيره من الآيات الشريفة ، وان سورة النساء من أمهات السور القرآنية الّتي تناولت العقيدة بجميع جوانبها
١٨٥
الوجه في ذكر الرسول به معرفا ، وان الايمان خير للإنسان
١٨٦
آيات خاصّة نزلت في محاجة النصارى بعد محاجة اليهود
١٨٧
المراد من الحقّ والقول في الآية الكريمة
١٨٨
معنى المسيح والوجه في ذكره تعالى اسم أم المسيح
١٨٨
في تعداد صفات المسيح والوجه في تقديم الرسالة على غيرها
١٨٩
المراد من الكلمة والروح الواردتين في الآية المباركة
١٨٩
ما ذكره المفسّرون في معنى الروح
١٩١
الآية الشريفة تتضمّن التفريع على صدر الكلام
١٩٢
النهي عن القول بالثلاثة
١٩٢
الآية المباركة مسوقة للتعليل
١٩٤
في بيان عدم استنكاف المسيح ان يكون عبدا لله جلّ شأنه وكذا الملائكة
١٩٤
في جزاء من يستنكف عن عبادته تعالى
١٩٦
الآية المباركة تتضمّن التعليل لما تقدمتها من الآيات الشريفة
١٩٧
في توفية أجور الصالحين وانه جلّ شأنه يزيدهم
١٩٨
في ان العذاب لمن استكبر واستنكف عن عبادته تعالى
١٩٨
نداء ربوبي يتضمن العطف والرحمة منه
عزوجل
لا الإنذار والتهديد
١٩٩
المراد من النور في الآية الشريفة
٢٠٠
الايمان ، والاعتصام والمراد منهما في الآية الكريمة
٢٠٠
تتضمّن الآية الكريمة الجزاء للمؤمنين
٢٠١
ما يترتب على الاعتصام بالله عزوجل
٢٠١
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلق بالآية المباركة
٢٠٣
بحث دلالي وفيه تدلّ الآيات الشريفة على امور :
الأوّل : ان ما جاء به الرسول
صلىاللهعليهوآله
هو الحقّ الّذي يجب الاعتقاد به وإطلاقه يشمل جميع أنحاء ما جاء به فتكون الآية الشريفة توطئة لرد ما اعتقده النصارى
٢٠٤
الثّاني : تدلّ الآيات المباركة على ان الايمان الّذي بيّنه
عزوجل
هو الايمان الصحيح وما عداه وهم وسراب
٢٠٥
الثّالث : تدلّ الآية الشريفة على النهي في الغلو في الدين
٢٠٥
الرابع : تشمل الآية الكريمة على برهان قويم من البراهين الدالّة على التوحيد
٢٠٥
الخامس : تدلّ الآية المباركة على النهي عن التقول على الله جلت عظمته وعلى صفاته العليا وعلى الأنبياء والأولياء
عليهمالسلام
٢٠٦
السادس : تتضمّن الآية الشريفة على براهين متعددة تدلّ على نفي الوهية المسيح عيسى بن مريم
عليهالسلام
كما تدلّ على قدسيته
٢٠٦
السابع : تدلّ الآية المباركة على التوحيد ونفي الشرك وذكر فيها أمورا ثلاثة تدلّ عليهما
٢٠٧
الثامن : تدلّ الآية الشريفة على ان المسيح
عليهالسلام
خارج عن حقيقة الألوهية وداخل في حقيقة العبوديّة
٢٠٩
التاسع : تدلّ الآية المباركة على ان الاستكبار عن عبادته تعالى يوجب انقطاع العصمة بينه تعالى وبين المستكبرين
٢٠٩
العاشر : تتضمّن الآية الكريمة الدعوة العامة لجميع الناس ، كما انها تدلّ على عصمة الرسول
صلىاللهعليهوآله
٢٠٩
الحادي عشر : الآية المباركة تدعو الى حقيقة واقعية لا بد ان يذعن فيها الناس وهو الايمان بالله تعالى والعمل باحكامه
٢١٠
الثاني عشر : يدلّ قوله تعالى :
(
وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ
)
انه عند اليهود ثاني اثنين
٢١٠
الثالث عشر : الوجه في تكرار كلمة الخير في هذه السورة
٢١٠
بحث روائي يتعلق بالآيات الشريفة
٢١٠
بحث عقائدي يتعلق بالألوهية
٢١٣
الإله في القرآن الكريم
٢١٤
المسيح في القرآن الكريم
٢١٧
المسيح في عقيدة النصارى
٢١٩
ما يتعلق بعقائد المسيح
٢٢٣
أصل عقيدة التثليث
٢٢٧
بحث فقهي وفيه ما يتعلق بنجاسة الكتابي
٢٢٩
بحث عرفاني وفيه ان للقلب حياة وممات وان التجليات الإلهية ترد على القلوب الّتي فيها الحياة
٢٣١
اقسام التجلي
٢٣٢
[سورة النساء الآية ـ 176]
الآية المباركة الّتي هي ختام السورة تشتمل على فريضة من الفرائض الإلهية وهي ارث الكلالة
٢٣٤
بحوث المقام
بحث دلالي يتعلق بالآية الكريمة
٢٣٩
الوجه في التعبير بأهلك في الآية الشريفة
٢٣٩
الآية المباركة تدلّ على ان تشريع الأحكام يختصّ بمن كان عالما بجميع الأمور على سعتها وإطلاقها
٢٤٠
بحث روائي يتعلق بالآية الشريفة
٢٤١
[سورة المائدة 1 ـ 22]
نزول السورة وتسميتها وبراعة الاستهلال فيها
٢٤٩
ما يتعلق بخطاب
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
)
٢٥١
مادتا (وفي) و (عقد)
٢٥١
الفرق بين العقد والعهد
٢٥٢
ما يتعلق باحترام العقد والعهد في الإسلام وهو الوفاء بهما
٢٥٣
الدافع أو المحفز للوفاء بالعقد في الإسلام
٢٥٣
الآية الشريفة تشتمل على حكم امتناني يتعلق بضروريات الإنسان في معاشه
٢٥٥
مادة [بهم] ومعناها
٢٥٥
ما يتعلق بإضافة البهيمة الى الانعام
٢٥٦
الشعائر ومعناها واضافتها إليه تعالى
٢٥٨
المراد من قوله تعالى :
(
وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ
)
والحكمة في احترام الآمين البيت الحرام
٢٦٠
مادة [جرم] ومعناها
٢٦١
الآية المباركة عامة تشمل المشركين وغيرهم
٢٦٣
الآية الشريفة تبين قاعدة عامة تبتنى عليها سعادة المجتمع ورقيّة
٢٦٣
ما يتعلق بمفردات الآية الكريمة
٢٦٤
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلق بالآيات الشريفة
٢٦٥
بحث دلالي وفيه ان الآيات المباركة تدلّ على امور
٢٦٧
الأوّل : تتضمّن الآيات الكريمة على أهم الأحكام ، وما يتعلق بالنظام العام ، وتثبيت دعائم العدالة الاجتماعيّة ، كما ان الآية الكريمة تبين ان الإسلام نظام دين ودنيا
٢٦٧
الثّاني : إنّما ذكر عزوجل العقود في الآية المباركة ليشمل جميع الروابط الفرديّة والاجتماعية
٢٦٨
الثّالث : الحكمة في وجوب الوفاء بالعقود لأنها روابط اجتماعية وعهود وحقوق تجب رعايتها في الاجتماع وانها من مكارم الأخلاق
٢٦٨
الرابع : الحكمة في حلية الانعام
٢٦٩
الخامس : تدلّ الآية المباركة على ان إحلال محرمات الله له دخل في العقوبات الدنيويّة
٢٦٩
السادس : تدلّ الآية المباركة على ان المجتمع الصالح هو ما إذا كان بين افراده التعاون في الخير والبر كما تبين الآية الشريفة نظرية الإسلام في المجتمع
٢٧٠
بحث روائي يتعلق بالآية الكريمة وفيه الروايات الّتي تدلّ على وجوب الوفاء بالعقد
٢٧١
بحث فقهي وفيه ان الآيات الشريفة تدلّ على القواعد الفقهية
٢٧٦
الاولى : قاعدة «الوفاء بالعقود مطلقا إلا ما أخرجه الدليل»
٢٧٧
فقه القاعدة ومعناها
٢٧٧
الادلة الدالّة على القاعدة
٢٧٧
موارد تخصيص القاعدة
٢٧٨
الثانية : قاعدة كلية تختص باللحوم من الأطعمة
٢٨٠
الأدلة على القاعدة
٢٨٠
لا تجري القاعدة في الاجزاء المبانة من الحي
٢٨١
الثالثة : قاعدة «لا تحل تروك الإحرام الا بالإحلال منه»
٢٨١
مواطن الإحلال
٢٨١
ما يستفاد من الآيات المباركة من الأحكام الشرعية
٢٨٢
الرابعة : قاعدة «كل صيد حلال الا ما خرج بالدليل»
٢٨٢
موارد التمسك بالقاعدة
٢٨٣
الخامسة : قاعدة «عدم جواز هتك حرمات شعائر الدين»
٢٨٤
السادسة : قاعدة «عدم جواز الاعتداء على الأشخاص الّذين ينقضون عهد الله ويصدون المؤمنين من اقامة شعائر الدين»
٢٨٥
السابعة : قاعدة «حرمة الإعانة على الإثم» كما ان الآية المباركة تدلّ على قاعدة «حسن الإعانة على كل خير وبر»
٢٨٥
ما تتقوم بها الإعانة
٢٨٦
بحث عرفاني وفيه ان الآيات الشريفة قد تشير الى المعاني العرفانية الّتي تتشوق النفس إليها
٢٨٧
بحث اجتماعي يستفاد من الآيات الكريمة
٢٩١
[سورة المائدة ـ 33]
تتضمّن الآية المباركة الاستثناء من الآيات الكريمة السابقة كما انها تبين ان هذا الدين قد كمل بتشريع أحكامه وأتم نعمته على المؤمنين
٢٩٣
المراد من الميتة والدم الواردتان في الآية الكريمة
٢٩٤
الإهلال ومعناه
٢٩٥
الآية الكريمة تضمنت حكما شرعيا ليس تأسيسيا
٢٩٥
المنخنقة والمراد منها
٢٩٦
معنى الموقوذة والمتردية ، والنطيحة
٢٩٦
ما يتعلق بالاستثناء عما تقدم في الآية المباركة
٢٩٧
الذكاة ومعناها في اللغة والشرع
٢٩٧
النّصب ومعناه والمراد منه
٢٩٨
معنى الاستقسام بالأزلام
٣٠٠
الفسق ومعناه
٣٠١
سياق الآية الشريفة يدل على انها جملة معترضة وما يتعلق بدأب القرآن الكريم وعادته
٣٠٢
اليوم ومعناه وتعدد مفهومه
٣٠٣
اختلاف العلماء والمفسّرين في المراد من «اليوم» في الآية المباركة
٣٠٤
الاحتمالات الجارية في المراد من اليوم والمناقشة فيها
٣٠٦
في اختيار ما هو الحق منها
٣٠٨
في الاستشهاد لما اخترناه
٣١٠
الخشية ومعناها
٣١٣
الآية الشريفة تتضمّن بشارات ثلاث
٣١٤
مادة كمل ومعناها
٣١٥
النعمة ومعناها
٣١٦
الجنف والمراد منه
٣١٨
بحوث المقام
بحث ادبي يتعلق بالآيات المباركة
٣٢٠
بحث دلالي وفيه يستفاد من الآيات الشريفة امور :
الأوّل : تدلّ الآية الكريمة على اصول المحرمات وان الإسلام تراعيها بدقة كاملة
٣٢٢
الثّاني : تدلّ الآية المباركة على ان ذكر اسم غير الله تعالى يوجب حرمة الذبيحة ، والآية الشريفة بمعزل عن ذبيحة أهل الكتاب
٣٢٢
الثّالث : يستفاد من الآية المباركة ان الحرمة المذكورة فيها مضافا الى انها ميتة انها خلاف الفطرة والرحمة
٣٢٢
الرابع : يستفاد من الآية الشريفة ان ما يوجب تحليل الحيوان هو التذكية وفيها اجتمعت الفطرة وما تهدى إليه الخلقة
٣٢٢
الرحمة تقتضي عدم زجر الحيوان بالقتل أو الذبح فكيف يقتل أو يذبح؟ والجواب عن ذلك
٣٢٤
الخامس : تدلّ الآية المباركة على إكمال الدين بالولاية الّتي شرع فيها ولها دخل في نظام التكوين
٣٢٤
السادس : تدل الآية الكريمة على انتفاء سبب الخشية من الكفّار وانحصار الخشية منه جلت عظمته ، ولم يحذره سبحانه وتعالى نفسه في كتابه الكريم الا في باب الولاية
٣٢٥
السابع : يستفاد من الآية الشريفة ان الاستقسام بالأزلام في تعيين اللحم فسق ويحرم أكل ذلك اللحم وانه بمنىء عن الاستخارة والقرعة
٣٢٥
بحث روائي وفيه ان الروايات الواردة فيه على اقسام :
الأوّل : ما يتعلق بمصاديق الميتة الواردة في الآية المباركة
٣٢٦
يستفاد من الرواية امور ستة
٣٢٧
ما يستفاد من الرواية من القاعدة العامة في مورد الاضطرار
٣٣٠
يستفاد من الرواية امور خمسة
٣٣١
الثّاني : ما يتعلق بلفظ اليوم الوارد في الآية الشريفة
٣٣٢
الثّالث : ما يتعلق بإكمال الدين وإتمام النعمة
٣٣٣
الرابع : ما يتعلق بالاضطرار في المخمصة
٣٣٧
بحث فلسفي وفيه ان الكمالات كلها منحصرة فيه ، ومنه تفيض على العوالم وتدل على ذلك الادلة العقلية والنقلية بخلاف النقائض فإنه ترجع الى عدم الاستعداد والقابلية
٣٣٨
بحث فقهي وفيه يستفاد من الآية الشريفة القواعد الفقهية التالية :
الاولى : قاعدة «حرمة أكل الميتة الا ما خرج بالدليل»
٣٤١
مدى شمول القاعدة
٣٤١
الاستدلال على القاعدة بالأدلة الاربعة
٣٤٢
ما تثبت على الميتة من الأحكام
٣٤٢
الثانية : قاعدة «كل دم يحرم شربه الا ما خرج بالدليل»
٣٤٣
ما استدل للقاعدة بالكتاب والسنة وغيرهما
٣٤٣
لا فرق في اقسام الدم
٣٤٤
ما استثنى من القاعدة
٣٤٤
تثبت على الدم احكام ثلاثة
٣٤٤
الثالثة : قاعدة «كل حيوان قابل للتذكية إلا ما خرج بالدليل»
٣٤٤
الأصل في القاعدة المذكورة
٣٤٥
المراد من التذكية
٣٤٥
الحيوان الّذي يقبل التذكية في الشرع على اقسام
٣٤٦
ما يتعلق باصالة عدم التذكية
٣٤٧
ما يستفاد من الآيات المباركة من الأحكام الخاصة وهي ست
٣٤٨
بحث عرفاني وفيه إمكان ان الآيات تشير الى مقامات تخص اهل السير والسلوك وتتضمّن العتاب لهم بنبذ الصفات السيئة وعدم التخلق بالأخلاق غير الحميدة
٣٤٩
[سورة المائدة 4 ـ 55]
تتضمّن الآيات الشريفة بعض ما يحل اكله وخص تعالى منه الصيد وطعام أهل الكتاب كما حلل الطيبات واحلّ المحصنات وان الآية الشريفة تحدد نوع العلاقة الّتي تجب على المؤمنين ان يتبعوها
٣٥٢
الآية الكريمة تبين ضابطا كليا به يميز الحلال عن الحرام في الأطعمة 353 الجوارح ومعناها
٣٥٤
معنى «مكلّبين»
٣٥٤
الآية المباركة تتضمّن شروط الصيد بالكلب كما أن فيها الحث على التقوى
٢٥٥
الآية الشريفة تبين مظهرا من مظاهر علمه الأتم وقدرته الكاملة
٣٥٦
في الآية المباركة تأكيد لما سبق وتوطئة لما يأتي وسياقها يفيد الامتنان
٣٥٦
الآية الكريمة تبين احد افراد الطيبات وهو طعام أهل الكتاب والحكمة في حلية طعامهم
٣٥٧
الطعام ومعناه
٣٥٨
في عدم حلية ذبائح أهل الكتاب
٣٥٩
المراد من قوله تعالى
(
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
)
٣٥٩
الآية الشريفة تشير الى معنى دقيق
٣٦٠
الآية المباركة تتضمّن حكم امتناني آخر وهو نكاح العفائف من المؤمنات ومن أهل الكتاب
٣٦١
في اختلاف العلماء والمفسّرون في المراد من الآية الشريفة
٣٦٢
شروط نكاح المؤمنات من أهل الكتاب
٣٦٤
الآية الكريمة تتضمّن تحذير شديد على من اعرض عن طاعة الله تعالى
٣٦٦
ترتب الآية المباركة على سابقتها من قبيل ترتب المسبب على السبب
٣٦٦
اطلاق الحبط على اعمال الكفّار أيضا
٣٦٧
بحوث المقام
بحث دلالي وفيه يستفاد من الآية الشريفة امور :
الأوّل : ما يتعلق بأهم أسس الاجتماع وهو الطعام والزواج
٣٦٨
الثّاني : تدل الآية المباركة على قاعدة كلية في الأطعمة والأشربة ويمكن الاستدلال بها على أصالة الإباحة في باب الأطعمة والأشربة
٣٧٠
الثّالث : يستفاد من الآية الشريفة جواز اقتناء الكلاب لأجل الصيد ، وان في بعض الحيوانات قابلية التعلم
٣٧٠
الرابع : تدل الآية الكريمة على مراعاة التقوى في جميع الأمور وان مخالفة التقوى توجب المسألة يوم الجزاء
٣٧٠
الخامس : يستفاد من الآية المباركة ان التشريعات والأحكام الّتي أنزلها الله تعالى في هذه الآيات لها اهمية خاصّة في حياة الإنسان
٣٧١
السادس : تدل الآية الشريفة على ان الحبط إنّما يتحقق في ما إذا كان عن حق وعلم به ثم جحده
٣٧١
بحث روائي يتعلق بالآيات الكريمة
٣٧١
ما يتعلق برواية بطء دخول جبرئيل على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
٣٧٤
الروايات الدالّة على ان المراد من الطعام هو الحبوب
٣٧٦
الروايات الدالّة على جواز نكاح نساء أهل الكتاب
٣٧٧
في ان الحبط تارة من ابطال المقتضي واخرى من قبيل الإهدار
٣٨٠
اقسام الحبط
٣٨٠
بحث فقهي وفيه يستفاد من الآيات الشريفة القواعد الفقهية التالية :
الاولى : قاعدة «حلية الطيبات الا ما خرج بالدليل»
٣٨٢
فقه القاعدة ومعنى الطيبات
٣٨٢
الادلة التي استدل بها للقاعدة
٣٨٣
في مدى شمول القاعدة بعمومها
٣٨٤
الثانية : قاعدة «كل صيد قتله جوارح الطير والسباع يحرم اكله الا ما خرج بالدليل»
٣٨٤
الادلة الّتي استندت عليها القاعدة
٣٨٥
لا فرق في ما قتله الجوارح بين ان يكون معلّمه أو غير معلّمة
٣٨٦
ما يعتبر في الكلب المعلّم للصيد الخارج من القاعدة المتقدّمة
٣٨٦
ما يشترط في حليه صيد الكلب
٣٨٧
الثالثة : قاعدة «الطعام كله حل الا ما خرج بالدليل» والمراد من الطعام
٣٨٨
مستند القاعدة
٣٨٩
موارد الخروج عن القاعدة
٣٨٩
الرابعة : قاعدة «كل ايم يجوز نكاحها إلا ما خرج بالدليل» ولا فرق في النكاح بين الدائم والمنقطع
٣٩٠
يستفاد من الآيات الشريفة احكام خاصّة وهي اربع
٣٩١
بحث عرفاني وفيه ان الآيات الشريفة قد تشير الى مقامات عالية لأصحاب السير والسلوك
٣٩٢
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
مواهب الرحمن في تفسير القرآن
[ ج ١٠ ]
مواهب الرحمن في تفسير القرآن
[ ج ١٠ ]
المؤلف :
آية الله السيّد عبد الأعلى السبزواري
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دفتر سماحة آية الله العظمى السبزواري
الصفحات :
415
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
تحمیل
تنزیل الملف Word
مواهب الرحمن في تفسير القرآن [ ج ١٠ ]
245/415
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢٤٥
البحث في مواهب الرحمن في تفسير القرآن