Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
[سورة المائدة الآية : 6 ـ 7]
٠
الآيتان الشريفتان من الآيات التربوية التهذيبية التي تهتم بالجانب المعنوي للإنسان اكثر من غيره فتذكر فيها الصلاة والطهارة.
٥
تبين الآيتان الكريمتان الغرض الذي من اجله شرع سبحانه تلك الاحكام والتشريعات
٥
وفيهما التصريح على ان تلك التكاليف الإلهيّة هي من المواثيق التي أخذ
عزوجل
عليها العهد من المؤمنين.
٦
ما يتعلّق بخطاب :
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
)
٧
معنى (قوم) وبيان المراد منه في الآية
٧
تفصيل لاعمال الوضوء وتعيين مواضعه ، وبيان المراد من الغسل والوجوه
٨
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ
)
٩
بيان المراد من كلمة (إلى)
١٠
ما يتعلّق بغسل الايدي
١١
المراد من قوله تعالى :
(
وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
)
١٢
ما يتعلّق بمسح الرأس
١٢
ما يتعلّق بقوله تعالى
(
وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
)
١٣
بيان المراد من الكعبين
١٣
بيان الوجوه في اعراب الجملة : الأول النصب وما استدل به
١٣
الاستدلال على قراءة النصب
١٤
ذكر الاستدلال على قراءة النصب
١٤
الوجه الثاني : الجر
١٦
الاستدلال على قراءة الجر
١٦
الوجه الثالث : الرفع
١٧
المناقشة في قراءة الرفع
١٧
بيان ما قيل في الردّ على قراءة النصب
١٧
بيان المناقشة في الوجوه التي استدل بها على النصب
١٧
الرد على ما استدل به على قراءة النصب
١٩
المراد من الكعب
١٩
بيان الحق في المراد من الآية المباركة
٢٠
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا
)
٢١
بيان نواقض الوضوء
٢١
المراد من الجنب
٢١
المراد من الطهارة
٢١
يستفاد من الآية الكريمة المبالغة في أمر الصلاة
٢٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى
)
٢٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
أَوْ عَلى سَفَرٍ
)
قوله تعالى :
(
أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ
)
٢٣
الآية الشريفة في غاية الفصاحة والأدب وبيان المراد منه
٢٤
المراد من قوله تعالى :
(
أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ
)
٢٤
الآية الشريفة قد استجمعت جميع الحالات الطارئة على المكلف
٢٤
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
فَلَمْ تَجِدُوا ماءً
)
٢٥
المراد من الصعيد والطيب في قوله تعالى :
(
فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً
)
٢٦
بيان كيفيّة التيمم والمراد من الوجه والايدي في قوله تعالى :
(
فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ
)
.
٢٦
ما يتعلّق بكلمة (من)
٢٧
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
ما يُرِيدُ اللهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ
)
وانه من القواعد التسهيليّة الامتنانيّة.
٢٧
المراد من الحرج
٢٨
المراد من الطهارة في قوله تعالى :
(
وَلكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ
)
يستفاد منه شرطية الطهارة في الصلاة.
٢٩
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ
)
٢٩
بيان المراد من قوله تعالى :
(
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
)
٣٠
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ
)
وانه ترغيب إلى طاعة الله عزوجل
٣٠
بيان الميثاق والمراد من قوله تعالى :
(
وَمِيثاقَهُ الَّذِي واثَقَكُمْ بِهِ
)
٣٠
قوله تعالى :
(
إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنا وَأَطَعْنا
)
بيان لقوله عزوجل :
(
واثَقَكُمْ بِهِ
)
٣١
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَاتَّقُوا اللهَ
)
٣١
المراد من قوله عزوجل :
(
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
)
٣١
بحوث المقام
بحث أدبي : وفيه ما يتعلّق باشتقاق كلمة الوجه ، وكلمة إلى في قوله تعالى :
(
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ
)
.
32
ما يتعلّق بلفظ (الباء) في قوله تعالى :
(
وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
)
٣٣
بحث دلالي : وفيه ما يتعلّق بالآيتين الشريفتين وقد بين
عزوجل
فيهما جميع
٣٤
ما يتطلبه الحكم الإلهي من الآداب والشروط ، والغاية. ويستفاد من الآيتين امور ثمانية
٣٤
بحث روائي : وفيه ما ورد في تفسير الآيتين الشريفتين من غسل الأيدي ومسح الرجلين والمسح على الخفين وغير ذلك ممّا يتعلّق بالآية الشريفة
٣٧
بحث فقهي : وفيه ما يتعلّق بالأحكام الواردة في الآية الشريفة منها شرطية الطهارة في الصلاة ، ومنها اعتبار النية ، ومنها كفاية وضوء واحد لعدّة غايات ، ومنها لزوم إيصال الماء إلى جميع محال الوضوء ، ومنها لزوم الترتيب ، ومنها أحكام التيمم.
٤٦
ما يتعلّق بقاعدة نفي الحرج
٥١
بحث عرفاني : وفيه ان الكمال الذي يسعى إليه الإنسان لا يكون إلّا بالمعرفة الكاملة والإفاقة عن الغفلة ومراتب الأولياء وصفوفهم
٥٣
[سورة المائدة الآية : 8 ـ 14]
الآيات الشريفة تذكرهم بأهمّ قضية تمسّ حياتهم الدينيّة والدنيويّة وتشتمل على كثير من التوجيهات والارشادات التي تهدي المؤمنين إلى الكمال المذكور فيها وتذكرهم بالنعم العظيمة
٥٨
ما يتعلّق بمادة (قوام)
٦٠
المراد من قوله تعالى :
(
شُهَداءَ بِالْقِسْطِ
)
٦٠
بيان الفرق بين هذه الآية وآية سورة النساء
٦١
ما تتضمنه الآيتان الشريفتان من المضامين الرفيعة
٦١
المراد من قوله تعالى :
(
وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
)
٦٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى
)
٦٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
٦٣
بيان وعد الله للمؤمنين وجزاء الكافرين
٦٤
تذكير المؤمنين بما أنعم عليهم
٦٤
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ
)
٦٥
المراد من قوله تعالى :
(
فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ
)
٦٥
التأكيد على امر التقوى وبيان الوجه في تعلق التوكل عليها
٦٥
الآية المباركة تحذر المؤمنين من ترك التقوى ، والتوكل عليه
عزوجل
٦٦
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَبَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً
)
٦٧
المراد من قوله تعالى :
(
وَقالَ اللهُ إِنِّي مَعَكُمْ
)
٦٧
بيان شرطية كون الله تعالى معهم بالإيمان والعمل الصالح والوجه في تقديم الأخير على الأول
٦٨
ما يتعلّق بمادة عزر
٦٨
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَأَقْرَضْتُمُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً
)
، الوجه في ذكر القرض دون غيره
٦٨
السر في تغيير الخطاب في قوله تعالى :
(
فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ
)
٦٩
ما يتعلّق بقوله :
(
فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ
)
، المراد من الباء في (فبما)
٧٠
المراد من اللعن
٧٠
ما يتعلّق بالقسوة
٧١
المراد من قوله تعالى :
(
يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ
)
٧١
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ
)
وهو من الملاحم القرآنية
٧٢
قوله تعالى :
(
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ
)
ارشاد إلى عدم المبادرة إلى العقوبة وبيان التعليل لذلك في قوله تعالى :
(
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
)
٧٣
الآية الشريفة من الآيات التربويّة الإصلاحيّة
٧٣
ونفي القول بنسخها
٧٤
بيان حال النصارى بعد بيان حال اليهود
٧٤
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ
)
٧٤
السر في التعبير بالانباء والصنع في قوله تعالى :
(
وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ
)
٧٥
بحوث المقام
بحث أدبي : وفيه ما يتعلّق بتقديم الجار والمجرور والمفعول الصريح وبالعكس وأن قوله تعالى :
(
وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
)
في أعلى درجات الفصاحة والبلاغة لوجوه عديدة
٧٦
ما يتعلّق بكلمة (قاسية)
٧٧
بحث دلالي : وفيه أن الآيات تدلّ على شدة العناية باهل الايمان وكمال العطف بهم وترشد المؤمنين إلى أهم أمر في هذا لدين وهو شدة المخالطة بين الرسول
صلىاللهعليهوآله
والمؤمنين
٧٧
وفيها درس عملي باتخاذ الحيطة والحذر من الأعداء ، وقد سرد جملة من أحوال أهل الكتاب الذين اجتمعت فيهم جملة من رذائل الأخلاق
٧٨
يدلّ قوله تعالى :
(
فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ
)
على أن بعض المعاصي يوجب نسيان العلم
٧٩
كما يدلّ قوله تعالى على أن التوكل على الله تعالى والتقوى هما من كسب العبد
٨٠
بحث روائي : وفيه الروايات التي نزلت في شأن نزول الآيات الشريفة
٨٠
والمراد من الميثاق في بعض الروايات
٨١
بحث عرفاني : وفيه معية الله تعالى مع عباده معية علم وقدرة لا أن للمؤمنين
٨٣
مزية خاصّة فهو مظهر صفات الله تعالى وأسمائه العليم
٨٣
وذلك لا يكتسب إلّا بالإيمان والعمل الصالح
٨٤
[سورة المائدة الآية : 15 ـ 16]
تذكير لأهل الكتاب بالحجة بعد تقريعهم بنقض الميثاق ، وفي الآيات التعريف بالإيمان الخالص والاحتجاج مع أهل الضلال والبدع والتعنيف معهم
٨٦
الوجه في التعبير ب (يا أهل الكتاب)
٨٧
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ
)
وانه اصدق شاهد على صدق رسالة الرسول النبي الامي الذي لم يقرأ كتبهم
٨٨
المراد من قوله تعالى :
(
وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ
)
٨٩
المراد من النور في قوله تعالى :
(
قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ
)
٨٩
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ
)
٩١
الآية الشريفة تبين أهم الآثار المترتبة على النور وهي ثلاثة
٩٢
ما يتعلّق بكلمة رضوان
٩٣
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ
)
وهو الأثر الثاني للنور 94 المراد من الصراط المستقيم والهداية إليه
٩٤
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
)
والسر في ذكر اسمه واسم امه.
٩٤
إن قوله تعالى :
(
قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً
)
يشتمل على برهان قويم على بطلان مقالة النصارى في المسيح.
٩٥
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
)
وانه بيان لتهافت أقوال النصارى.
٩٥
إن قوله تعالى :
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما
)
يشتمل على برهان ثالث على بطلان مقالة النصارى.
٩٦
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
يَخْلُقُ ما يَشاءُ
)
٩٧
تفسير قوله تعالى :
(
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٩٧
ما يتعلّق بكلمة (ابن) الواردة في قوله تعالى :
(
نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ
)
٩٨
قوله تعالى :
(
قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ
)
يتضمن الرد والاحتجاج عليهم ويشتمل على امور.
٩٩
إن قوله تعالى :
(
بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ
)
يتضمن أمرا آخر في رد مقالة اليهود والنصارى
١٠٠
إن قوله تعالى :
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما
)
يشتمل على برهان ثالث في رد مقالتهم.
١٠١
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ
)
١٠١
المراد من حكمة (فترة) في قوله تعالى :
(
عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ
)
١٠٢
يشتمل قوله تعالى :
(
أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ
)
على العلّة التي أوجبت مجيء الرسول
١٠٣
بحوث المقام
بحث دلالي : يتضمن جملة من الأمور التي ترشد إليها الآيات الشريفة وان المستفاد منها حقيقة اعمال الرسل وبعض خصوصيات المرسلين
١٠٥
ويدلّ قوله تعالى :
(
قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ
)
على غرض الكتاب الالهي والفائدة منه وهو من معاجز القرآن الكريم
١٠٥
ما تدلّ عليه الآية الشريفة
(
يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ
)
١٠٦
أهمية قوله تعالى :
(
بِإِذْنِهِ
)
١٠٧
الوجه في اختصاص لفظ (بشر) دون ما يرادفه من الألفاظ
١٠٨
بحث روائي : وفيه ذكرت الروايات التي وردت في شأن نزول الآيات وتفسيرها
١٠٩
بحث عرفاني : وفيه ما يتعلّق بالنور الذي ورد في الكتب السماويّة لا سيما القرآن الكريم
١١٢
حقيقة النور
١١٣
اختلاف النور
١١٥
آثار النور واقسامه
١١٧
اشراق النور
١١٩
لوازم النور
١٢٠
منازل النور ودرجاته
١٢٠
[سورة المائدة الآية : 20 ـ 26]
الآيات الشريفة تذكّر بني إسرائيل بضروب النعم وتعرفهم باعتنائه
عزوجل
بهم وتبين معاندتهم للحق واعراضهم عن الهداية
١٢٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ
)
١٢٣
تفسير قوله تعالى :
(
جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِياءَ
)
١٢٤
(
وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً
)
١٢٥
المراد من قوله تعالى :
(
وَآتاكُمْ ما لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ
)
١٢٦
ما يتعلّق بمادة (قدس) في قوله تعالى :
(
يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ
)
١٢٧
تعيين الأرض المقدّسة والمراد من مادة (كتب)
١٢٨
يستفاد من قوله تعالى :
(
وَلا تَرْتَدُّوا عَلى أَدْبارِكُمْ
)
١٢٩
اهمية هذا الحكم الالهي
١٣٠
ما يتعلّق بكلمة (جبر) في قوله تعالى :
(
إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ
)
١٣٠
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَها حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْها
)
. وتشتمل الآيات الشريفة على امور تربوية دقيقة في إصلاح النفوس
١٣١
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ
)
. والمراد من الرجلين
١٣٢
المراد من قوله تعالى :
(
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمَا
)
١٣٣
عناد ولجاج بني إسرائيل وتمردهم على الحق
١٣٥
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
قالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي
)
١٣٦
دعاء موسى
عليهالسلام
في القضاء الفصل وبيان الحكم العدل وبينه وبين قومه
١٣٨
ما يتعلّق بمادة (فرق)
١٣٨
بيان قصة التيه وما يتعلّق بمادة (تيه)
١٣٩
المراد من الاسى
١٣٩
بحوث المقام
بحث أدبي : وفيه ما يتعلّق بالآيات الشريفة
١٤١
بحث دلالي : وفيه أنّ الآيات الشريفة تدلّ على امور :
١٤٣
الأوّل : تدلّ الآية الشريفة على فضل بني إسرائيل
١٤٣
الثاني : يستفاد منها النظام الالهي في تنظيم شؤون الناس الذي يمر بمراحل
١٤٣
الثالث : ان الاعراض عن طاعة الله تعالى يوجب سلب السعادة والوقوع في الخسران
١٤٤
الرابع : تدلّ الآية الشريفة على غاية الإحباط والشعور بالذلّ الكامن في النفوس
١٤٤
الخامس : تدلّ الآية الشريفة على ان الخوف من الله تعالى يوصل الإنسان إلى المقامات السامية.
١٤٥
السادس : حذف المتعلق في الآية الشريفة يدلّ على تعميم الخوف
١٤٥
السابع : تدلّ الآية الشريفة على غاية رقي الإنسان في مدارج الكمال وتدلّ على عظمة هارون أخي موسى
عليهماالسلام
.
١٤٥
الثامن : تدلّ الآية الشريفة على ان الفسق يوجب البينونة بين الفاسق وبين ربه
١٤٦
التاسع : يستفاد من الآية الشريفة مناسبة العقاب مع العصيان
١٤٦
العاشر : يدلّ على ان المدة المضروبة للحرمان هي الكافية لتصفية النفوس وتزكيتها
١٤٧
بحث روائي : يتعلّق بالآيات المباركة وما وردت في قصة التيه
١٤٧
بحث تاريخي : يتعلّق بقضية التيه
١٥٥
حقيقة التيه
١٥٧
اسباب التيه
١٥٩
مكان التيه
١٦٠
مدة التيه
١٦١
الحوادث في التيه
١٦٢
الحكمة من التيه
١٦٣
بحث عرفاني : ان الحوادث الواقعة لم تكن مجرد نقمة عذاب بل قد تكون خيرا محضا
١٦٣
[سورة المائدة الآية : 27 ـ 32]
الآيات الشريفة تحكي قصة ابني آدم وبيان الحسد الكامن في النفس وان قتل أحدهما الآخر أوجب نزول تشريعات إلهية على بني إسرائيل
١٦٥
مادة (تلو)
١٦٦
المراد من آدم
١٦٦
الرد على اقوال العلماء والمفسّرين في المقام
١٦٧
مادة (قربان)
١٦٨
بيان لحقيقة من الحقائق الواقعة في قانون المجازاة وقبول الأعمال وهي تبتني على قاعدتين مهمتين.
١٦٩
بيان لخلق كريم من مكارم الأخلاق وهو احترام النفس ونبذ روح الانتقام
١٧٠
الآية الشريفة ترشد الناس إلى لزوم خشية الله تعالى على أتم وجه
١٧١
مادة (بوء) وما يتعلّق بقوله تعالى :
(
إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ
)
١٧٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ
)
١٧٣
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ
)
الذي هو في غاية الفصاحة والبلاغة
١٧٣
الآية الشريفة التي تبين واقع النفس الانسانية والصراع القائم بين قوى الشر وقوى الخير
١٧٤
الآية الشريفة ترشد إلى سقوط نفس قابيل عن قابلية الإلهام والافاضة
١٧٥
ما يتعلّق ببعث الغراب شدة تأسف قابيل وتحسره على ما وقع منه
١٧٦
ما يتعلّق بكلمة (يا ويلتا)
١٧٧
بيان للحالة التي تحصل للإنسان بعد عمل المعصية
١٧٧
مادة (أجل)
١٧٨
يستفاد من الآية الشريفة التشديد في القضاء الالهي
١٧٨
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ
)
١٧٩
تفسير قول تعالى :
(
وَمَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً
)
١٧٩
وانه يرمز إلى معنى دقيق
١٨٠
الجواب عما أشكل به في المقام
١٨٠
ما يتعلّق بالإسراف
١٨٢
بحوث المقام
بحث أدبي : يتعلّق بالآيات الشريفة
١٨٣
ما يتعلّق بكلمة (قرب)
١٨٣
ما يتعلّق بمادة (طوع)
١٨٤
بحث دلالي : يتعلّق بالآيات الشريفة :
١٨٤
الاول : يدلّ على أهميّة النبأ وعظمته
١٨٤
الثاني : يدلّ على مشروعية القربان
١٨٥
الثالث : يدلّ على حقيقة واقعية تدعو إليها الفطرة
١٨٥
الرابع : أن الخوف من أعظم الحواجز التي تمنع الإنسان عن ارتكاب المآثم
١٨٥
الخامس : ان بعض المعاصي توجب كسب مظالم الغير وآثامه
١٨٦
السادس : يستفاد أن النفس يصعب عليها ارتكاب المعصية إلّا بعد صراع عنيف بين القوى الداخلية.
١٨٦
السابع : يستفاد إمكان انتفاع الإنسان بالحس وان الآية الشريفة من أهم الآيات التي تحكي عن حال الإنسان من حيث علومه ومعارفه
١٨٦
الثامن : ان القصة كانت السبب في نزول بعض التشريعات الإلهيّة
١٨٧
بحث روائي : وفيه الروايات التي وردت في شأن نزول الآيات وفي قصة ابني آدم
١٨٧
يستفاد من الروايات أمور
١٨٨
بحث كلامي : في التقوى وأقسامها
١٩٧
[سورة المائدة الآية : 33 ـ 34]
تتضمن الآيتان الشريفتان أهم الاحكام الاجتماعية التي يقوم عليها النظام العام وثبات الأمن والامان.
٢٠٠
مادة (حرب)
٢٠١
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
)
٢٠٢
تفسير قوله تعالى :
(
أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
)
٢٠٢
بحوث المقام
بحث دلالي : تدلّ الآيات الشريفة على امور :
٢٠٥
الاول : تدلّ الآية الشريفة على أن محاربة الله ورسوله من الأمور المبغوضة للفطرة الإنسانيّة وان المحاربة معلومة لها.
٢٠٥
الثاني : تدلّ على أن مجرد الفساد ليس كافيا في صدق عنوان المحارب على المفسد ويتحقّق في وجوه متعددة.
٢٠٥
الثالث : يستفاد منها أن المحاربة على مراتب ودرجات
٢٠٧
الرابع : تدلّ على أن حد المحاربة مختص بالمحارب
٢٠٧
الخامس : يدلّ قوله تعالى على عدم المطالبة بشيء من الجزاء السابق لمن تاب
٢٠٧
بحث روائي : وفيه الروايات التي وردت في شأن نزول الآيات وتفسيرها وما يستفاد من الروايات.
٢٠٨
بحث عرفاني : وفيه الأسباب التي تطهر النفوس المنحرفة وتزكيتها والوجه في تسمية تسمية الحدود والتعزيرات.
٢١١
[سورة المائدة الآية : 35 ـ 40]
الآيات الشريفة من أهمّ الآيات التي تبيّن بعض الطرق لإصلاح النفوس وترويضها على احترام العهد والميثاق.
٢١٣
مادة (وسل) وما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ
)
٢١٤
ابتغاء الوسيلة من شؤون العبودية
٢١٤
ان الجهاد في سبيله من الكمالات الواقعية
٢١٥
الوجه في ذكر الجهاد وفي سبيله بعد ابتغاء الوسيلة إليه
٢١٦
مادة (سرق) وما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
)
٢١٨
الوجه في استعمال الجمع في (أيديهما)
٢١٩
المخاطب في القطع من له أهلية الخطاب
٢١٩
الوجه في استعمال (كسبا)
٢١٩
مادة (نكل)
٢٢٠
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ
)
٢٢٠
الوجه في تقديم العذاب على الرحمة
٢٢١
بحوث المقام
بحث أدبي : يتعلّق بالآيات الشريفة
٢٢٢
بحث دلالي : وفيه :
٢٢٣
الاول : تعتبر الآيات الشريفة من الآيات المعدودة التي تشتمل على أهم المعارف الربوبية وهي علم المبدأ والمعاد والمراد من ابتغاء الوسيلة
٢٢٣
كيفيّة ابتغاء الوسيلة إليه وبعض خصوصياته
٢٢٤
أن الوسيلة بمعناها الوسيع يشمل كل أمر حسن
٢٢٥
الثاني : ان ابتغاء الوسيلة التي شرعها الله تعالى ما كانت سببا لتزكية النفوس
٢٢٥
الثالث : ان المجاهدة ما كانت بعد التوسل بالوسيلة
٢٢٦
الرابع : ان الفلاح هو الغاية القصوى من عمل الإنسان
٢٢٦
الخامس : ان الخلاص من العذاب ينحصر بالتوسل بالوسيلة والمجاهدة في سبيله تعالى
٢٢٦
السادس : ان الاختيار ثابت في الآخرة أيضا
٢٢٦
السابع : ان الحدود التي شرعها إنّما هي جزاء افعال الإنسان
٢٢٦
الثامن : تمام قدرته ونفوذ سلطانه
٢٢٧
التاسع : ان التوبة في المقام لا بدّ ان يظهر أثرها على المذنب
٢٢٧
العاشر : ان العذاب هو الأصل القريب من الإنسان وإنّما يصرفه عنه الايمان والتقوى
٢٢٧
بحث روائي : وفيه ذكر الروايات التي وردت في شأن نزول الآيات وما يستفاد منها
٢٢٧
ما ورد في السرقة
٢٢٨
ما ورد في المال المسروق
٢٢٩
ما ورد في حدّ السرقة
٢٣٠
سقوط الحد بالتوبة
٢٣٢
بحث فقهي : وفيه شروط السرقة التي توجب الحد
٢٣٣
بحث عرفاني : وفيه الآيات الشريفة من الآيات القويمة في السير والسلوك إليه تعالى
٢٣٣
[سورة المائدة الآية : 41 ـ 47]
تبين الآيات الشريف بعض العهود والمواثيق وتحث المؤمنين على العمل بها
٢٣٥
والتحذير عن مخالفتها ويذكر
عزوجل
فيها الأصناف الذين زاغوا عن الايمان وتمادوا في الغي فذكر المنافقين واليهود وبيّن صفاتهم.
٢٣٦
ما يتعلّق بخطاب يا أيها الرسول
٢٣٧
مادة (سرع) والكلام في المسارعة
٢٣٨
اعراب جملة : «ومن الذين هادوا»
٢٣٨
الوجه في قوله تعالى :
(
مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ
)
٢٣٩
ان من سنّته عزوجل ان لا يطهر قلب من تكرر منه العصيان
٢٤٠
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ
)
٢٤١
دلالة قوله تعالى :
(
فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
)
على التخيير بين الحكم بينهم أو الاعراض
٢٤٢
ان الآية الشريفة تشير إلى أن ذلك التحكيم بينهم الذي طلبوه من الرسول لم يكن لمعرفة الحق
٢٤٣
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ
)
٢٤٤
تفسير قوله تعالى :
(
يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا
)
٢٤٤
المراد من (الربانيين)
٢٤٥
مادة (حبر)
٢٤٥
إن قوله تعالى :
(
بِمَا اسْتُحْفِظُوا
)
يدلّ على الحفظ العملي
٢٤٦
التعريض باليهود بأنّهم خرجوا عن أهلية الحفظ والمراد من قوله تعالى :
(
فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ
)
٢٤٦
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي
)
٢٤٦
بيان لبعض ما فرضه الله تعالى في التوراة
٢٤٧
تفسير قوله تعالى :
(
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
)
٢٤٩
الوجه في ذكر
(
هُمُ الظَّالِمُونَ
)
دون غيره
٢٤٩
مادة (قفي)
٢٤٩
أوصاف الإنجيل في القرآن الكريم
٢٥٠
ما يتميز به الإنجيل عن التوراة
٢٥١
الآيات الشريفة تشمل جميع صور الحكم التي هي اربعة
٢٥٢
بحوث المقام
بحث أدبي : يتعلّق بالآيات الشريفة
٢٥٣
الأشكال في وجه التوصيف
(
الَّذِينَ أَسْلَمُوا
)
والجواب عنه
٢٥٤
القاعدة المعروفة في أعضاء الإنسان
٢٥٥
بحث دلالي : وفيه ما تدلّ عليه الآيات الشريفة
٢٥٥
الاول : تدلّ على استمرار الصراع بين الحق والباطل وامتناع إزهاق الحق وإبطاله
٢٥٥
الثاني : ان النفاق من مظاهر الكفر
٢٥٦
الثالث : ان سماع الكذب مرجوع في حد نفسه
٢٥٦
الرابع : ان التحريف كان عن علم وعمد
٢٥٦
الخامس : ان بعض المعاصي توجب قطع العصمة بين من ارتكبها وبين الله تعالى
٢٥٦
السادس : انهم انهمكوا في العصيان وارتكاب المحرمات وأكل الحرام
٢٥٧
السابع : أن الإذعان بالتوراة وسائر الكتب الإلهيّة من أجزاء الايمان المطلوب
٢٥٧
الثامن : أن العلماء هم حفظة كتب الله علما وعملا
٢٥٧
التاسع : الوجه في تكرار قوله تعالى :
(
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
)
٢٥٨
العاشر : ان الكتب الإلهيّة تشترك في هدف واحد وهو الهداية
٢٥٨
بحث روائي : وفيه يذكر الروايات التي وردت في شأن نزول الآيات الشريفة وما يتعلّق بها
٢٥٩
بحث كلامي : وفيه الشروط المطلوبة في الامام العلم وكونهم ربانيين والعصمة
٢٦٥
[سورة المائدة الآية : 48 ـ 50]
يذكر فيها شأن القرآن الكريم ومكانته العظيمة بين الكتب الإلهيّة والوجه في تعدد الشرائع والمناهج.
٢٦٩
أوصاف القرآن الكريم
٢٧٠
مادة (همين) ، وما يتعلّق بها
٢٧٠
سبب الاشتراك والترادف
٢٧١
ما قيل في قوله تعالى :
(
فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
)
والجواب عنه
٢٧١
الوجه في نهي المعصوم
عليهالسلام
عن اتباع الأهواء
٢٧٢
بيان لحقيقة من الحقائق الواقعية
٢٧٢
مادة (شرع)
٢٧٢
المراد من المنهاج
٢٧٣
بيان السبب في اختلاف الشرائع
٢٧٤
ذكر لبعض وجوه الحكمة في تردد الشرائع
٢٧٤
بيان لحقيقة اخرى لها الدخل في تشريع الشرائع والدعوة إلى التحلي بالفضائل
٢٧٥
بيان القسم الأخير من اقسام الحكم والقضاء بين الناس
٢٧٥
الوجه في تحذيره
صلىاللهعليهوآله
عن فتنتهم
٢٧٦
إن ضلال القوم كان بتسخير الهي بسبب كثرة معاصيهم وانهماكهم في الاعراض
٢٧٧
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ
)
٢٧٨
الوجه في أخذ صفة اليقين في قوله تعالى :
(
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
)
٢٧٨
بحوث المقام
بحث أدبي : يتعلّق بإعراب الآيات الشريفة
٢٧٩
بحث دلالي : وفيه أمور
٢٨٠
الاول : تدلّ على شرف القرآن وعظيم منزلته والاهتمام به بما لم يهتم عزوجل بغيره من الكتب الإلهيّة.
٢٨٠
الثاني : ان الحكم والقضاء بين الناس ينحصر بما ورد في القرآن الكريم ولا يجوز الحكم بغيره
٢٨١
الثالث : ان ما يدلّ عليه قوله تعالى :
(
لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً
)
على حقيقة داخلة في صميم خلق الإنسان. وانه يدلّ على ان للكمال درجات متفاوتة
٢٨١
الرابع : ان الكمال الذي يسعى إليه الإنسان إنّما يكون في الخيرات وان اختلاف الشرائع إنّما هو لغرض التنافس في نيل الخيرات والمسارعة إليها
٢٨٢
الخامس : ان آثار الاستباق إلى الخيرات إنّما تظهر في يوم القيامة يوم الرجوع إلى الله تعالى
٢٨٣
السادس : اهمية الحكم في حياة الإنسان
٢٨٣
السابع : لطف الله بعباده أن يصيبهم ببعض ذنوبهم دون الجميع
٢٨٣
الثامن : ان ما سوى حكم الله تعالى هو حكم الجاهلية
٢٨٣
بحث روائي : وفيه الروايات التي نزلت في شأن نزول الآيات الشريفة وما يتعلّق بها
٢٨٤
بحث فقهي : ان الآيات الشريفة تدلّ على مشروعية القضاء والحكم بين الناس وفيها يذكر دعائمهما.
٢٨٥
بحث عرفاني : وفيه ان السلوك إلى الله تعالى له مظاهر مختلفة تختلف حسب استعداد كل فرد وان القرآن الكريم فيه ما يستوعب جميع جوانب الإنسان
٢٨٦
[سورة المائدة الآية : 51 ـ 53]
تبين الآيات الشريفة أهم الأمور الاجتماعية التي لها الأثر في حياة الإسلام واستقلال المسلمين وثبات عقيدتهم وهو النهي عن اتخاذ اليهود والنصارى اولياء وتبين بعض الآثار الوخيمة والمترتبة على ذلك وفيها تذكر بعض صفات المنافقين وتبين الآيات حاجة الإنسان إلى ولي يعصمهم من كيد الأعداء ومكرهم
٢٨٨
مادة (أخذ) ومظاهر الاتخاذ
٢٨٩
مادة (ولى) والمراد من الولاية في الآية الشريفة وما قيل فيها والمناقشة فيه
٢٨٩
الوجه في ذكر اليهود والنصارى دون اهل الكتاب
٢٩٢
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
)
٢٩٣
السر في تنزيل المتولي منزلة اليهود والنصارى
٢٩٤
ان مرض القلب من أسوأ الأمراض التي تصيب الإنسان
٢٩٤
الكلام في المسارعة
٢٩٥
بيان بعض وجوه الضلال
٢٩٥
ما يتعلّق بقوله تعالى :
(
فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
)
٢٩٥
المراد من الفتح
٢٩٦
الآية الشريفة من الملاحم القرآنية
٢٩٨
تفسير قوله تعالى :
(
فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ
)
٢٩٨
اعراب جملة :
(
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا
)
واختلاف المعنى
٢٩٩
ان حبط الأعمال يختصّ ببعض الذنوب
٣٠٠
بحوث المقام
بحث أدبي : وفيه ما يتعلّق بإعراب الآيات الشريفة
٣٠١
بحث دلالي : وفيه امور :
٣٠٣
الأول : تدلّ الآيات الشريفة على احداهم الاحكام الاجتماعية. فقد ذكر خصوصيات هذا الحكم في مواضع متفرقة.
٣٠٣
الثاني : تدلّ على ملحمة قرآنية وهي ما تؤول إليه امر هذه الامة إذا تحقّق منهم موالاة اعداء الله تعالى.
٣٠٤
الثالث : الولاية المنهية هي الولاية التي تترتب عليها الأثر دون غيرها وإن كانت مرجوحة
٣٠٤
الرابع : ان اعداء الله تعالى على تفرقهم وتشتتهم إلّا انهم اولياء في مقابل الحق والمؤمنين
٣٠٤
الخامس : ان ولاية اعداء الله ظلم عظيم والوجه في ذلك
٣٠٥
السادس : ان الولاية المنهية التي توجب دخول المتولي في من تولاه هي ولاية المحبة والمودة التي تترتب عليها الأمر دون غيرها.
٣٠٥
السابع : ان تولي الكافر ظلم وتعريض النفس للعذاب
٣٠٥
الثامن : ان القلوب تمرض ، وان مرض القلب اماتة له عن كسب الكمال
٣٠٦
التاسع : ان الله تعالى يظهر المنويات مهما حاول صاحبها إخفاءها
٣٠٦
بحث روائي : وفيه الروايات التي نزلت في شأن نزول الآيات الشريفة وما يتعلّق بها
٣٠٦
بحث أخلاقي : يتعلّق بمرض القلب وأسبابه وطرق علاجه والآثار المترتبة عليه
٣٠٨
بحث عرفاني : أنّ موالاة اعداء الله تعالى توجب البعد عنه
عزوجل
٣١١
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
مواهب الرحمن في تفسير القرآن
[ ج ١١ ]
مواهب الرحمن في تفسير القرآن
[ ج ١١ ]
المؤلف :
آية الله السيّد عبد الأعلى السبزواري
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دفتر سماحة آية الله العظمى السبزواري
الصفحات :
330
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
تحمیل
تنزیل الملف Word
مواهب الرحمن في تفسير القرآن [ ج ١١ ]
0/330
*
البحث في مواهب الرحمن في تفسير القرآن