(لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ) ج ١ : ١١٧. (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ) ج ١ : ١٧٣. (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ) ج ١ : ٢٤٤. (عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّـهُ) ج ١ : ١٥٥. (بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْإِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ) ج ٢ : ٢٠٠. (الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١٠٠. (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا) ج ٢ : ١٧٧. (وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ) ج ٢ : ١١٩. (أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانٍ) ج ١ : ١١٩. (مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٢٧٦. (مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ٢ : ٧٥. |
|
(مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ١ : ١٧٠. (أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) ج ٢ : ٢١٩. (فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٥٤. (فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ) ج ١ : ١٧٦. (الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٢١٢. (فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ) ج ٢ : ٢٤٩. (وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ج ٢ : ١٨٩. (وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ج ١ : ١٥٩. (بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا) ج ٢ : ٢٦٩. (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ) ج ٢ : ٣٢١. (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّـهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ٢ : ٣٢١. |