بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ) ج ١ : ٢٣٧. (وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ) ج ١ : ١٢٩. (مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ) ج ٢ : ٤٥. (تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ) ج ٢ : ٤٨ ـ ٢٠٣. (تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم) ج ٢ : ٨٤. (وَإِذْ أَخَذَ اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ) ج ١ : ١٣٨. (تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ج ٢ : ٢١١. (يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ) ج ٢ : ٥١. (قُلْ آمَنَّا بِاللَّـهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ) ج ٢ : ١٠٦. (مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) ج ١ : ١٧٣ ـ ٢٤٧. (إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ) ج ١ : ١٦٧ ـ ٢٣١. (وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا |
|
فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّـهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا) ج ٢ : ٢٠٠. (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا) ج ٢ : ٨٤. (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢١٧ ـ ٢٢٠. (لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّـهِ وَلَا) ج ٢ : ٢٣٥. (الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ) ج ٢ : ١١٢ ـ ١٢٧. (بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) ج ٢ : ٢٩٧. (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّـهُ يُفْتِيكُمْ) ج ٢ : ١٢٥. (وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ) ج ١ : ٢٠٧. (رِّجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ) ج ٢ : ٦٨. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ج ١ : ١٣٧ ـ ٢٤٦ ـ ج ٢ : ٦٧. (وَاتَّقُوا اللَّـهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ج ٢ : ٦٨. |