(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) ج ١ : ٧٦. (وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ) ج ٢ : ١٢٠. (وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) ج ١ : ١٥٥ ـ ج ٢ : ٢٢٤. (وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّـهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) ج ١ : ١٢٢. (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ) ج ٢ : ١٢٠. (وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَن يُكْفَرُوهُ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٤. (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ) ج ٢ : ٣١٦ ـ ٣٢٠. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أُولَـٰئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ) ج ٢ : ١٧٦. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا |
|
أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ج ٢ : ٣١٦. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا) ج ٢ : ٢٠٤. (وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٣١٩. (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٧٧. (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ) ج ١ : ١٣٨ ـ ج ٢ : ٧٦ ـ ٢٤٤. (أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ) ج ٢ : ٢٠٧. (لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٣٤. (وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ) ج ٢ : ١٧٩ ـ ١٨١. (مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ) ج ١ : ١٤٠. (وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّـهِ) ج ١ : ١٤٧ ـ ٢٤٧. (وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّـهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) ج ٢ : ١٨١. (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) ج ٢ : ٥٤. |