Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ولا يحل لكم أن تأخذوا (229)
١٥
ملحوظة
٢٤
كلام عن الطلاق وأنواعه
٢٦
أقسام الطلاق
٢٨
هل الطلاق رهن إرادة الرجل محضا؟
٢٩
«ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا»
٣٥
فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا (230)
٣٧
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو ... وأنتم لا تعلمون (231 ـ 232)
٤٦
«ولا تتخذوا آيات الله هزوا»
٤٧
والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة (233)
٥١
وقفة عند آية المضارّة
٥٦
«لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده»
٥٦
كلام عن حقّ الحضانة
٥٧
نقد الفقهاء لهذه الأحاديث
٦٩
والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن ... إن الله بما تعملون بصير (234 ـ 237)
٧٢
«فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن بالمعروف»
٧٧
«ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء»
٧٧
«لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن»
٨١
«وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم»
٨٤
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين. فإن خفتم فرجالا ... (238 ـ 239)
٨٦
«والصلاة الوسطى»
١٠١
«وقوموا لله قانتين»
١٢٤
أبواب القنوت
١٣١
1 ـ باب استحبابه في كلّ صلاة جهريّة أو إخفاتيّة فريضة أو نافلة ، وكراهة تركه
١٣١
2 ـ باب تأكّد استحباب القنوت في الجهريّة والوتر والجمعة
١٣٢
3 ـ باب استحباب القنوت في الركعة الثانية من كلّ فريضة أو نافلة
١٣٤
4 ـ باب عدم وجوب القنوت وجواز تركه
١٣٥
5 ـ باب استحباب القنوت في الركعة الأولى من الجمعة قبل الركوع وفي الثانية بعده
١٣٥
6 ـ باب أنّه يجزي في القنوت خمس تسبيحات أو ثلاث أو البسملة ثلاثا
١٣٧
7 ـ باب استحباب الدعاء في القنوت بالمأثور
١٣٨
8 ـ باب استحباب الدعاء في قنوت الفريضة والاستغفار في قنوت الوتر
١٣٩
9 ـ باب جواز الدعاء في القنوت بكلّ ما جرى على اللسان
١٣٩
10 ـ باب استحباب الاستغفار في قنوت الوتر سبعين مرّة فما زاد ، والاستعاذة من النار
١٤٠
11 ـ باب استحباب نصب اليسرى وعدّ الأذكار باليمنى في الوتر
١٤٢
12 ـ باب استحباب رفع اليدين بالقنوت مقابل الوجه حال الاختيار
١٤٢
13 ـ باب جواز الدعاء في القنوت على العدوّ وتسميته
١٤٣
14 ـ باب استحباب ذكر الأئمّة : وتسميتهم جملة في القنوت وغيره
١٤٤
15 ـ باب استحباب الرجوع إلى القنوت إذا نسيه إن ذكر قبل وصول يديه إلى ركبتيه
١٤٤
16 ـ باب استحباب استقبال القبلة وقضاء القنوت إن نسيه ثمّ ذكره بعد الفراغ
١٤٥
17 ـ باب استحباب قنوت المسبوق مع الإمام وإجزائه له
١٤٥
18 ـ باب استحباب قضاء القنوت لمن نسيه وذكره بعد الركوع وحكم الوتر والغداة
١٤٥
19 ـ باب جواز القنوت بغير العربية مع الضرورة ، وأن يدعو الإنسان بما شاء
١٤٦
20 ـ باب جواز الجهر والإخفات في القنوت
١٤٧
21 ـ باب استحباب الجهر بالقنوت في الصلاة الجهريّة وغيرها إلّا للمأموم
١٤٧
22 ـ باب استحباب طول القنوت خصوصا في الوتر
١٤٨
23 ـ باب كراهة ردّ اليدين من القنوت على الرأس والوجه في الفرائض
١٤٩
رفع اليدين بالدعاء والابتهال إلى الله
١٤٩
ملحوظة
١٥٣
«فإن خفتم فرجالا أو ركبانا»
١٥٦
والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا ... لعلكم تعقلون (240 ـ 242)
١٦٠
«وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين»
١٦٨
ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت ... وإليه ترجعون (243 ـ 245)
١٧١
رؤيا حز قيل
١٨٠
تأويلات بشأن الحادثة
١٨٢
«من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة»
١٨٤
فضل الإقراض
١٨٥
قصّة أبي الدحداح الأنصاري
١٩٢
«قرضا حسنا»
١٩٥
والله يقبض ويبسط
١٩٦
تسعير الأرزاق
١٩٦
ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي ... وإنك لمن المرسلين. (246 ـ 252)
١٩٨
«وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق»
٢٠٠
«وزاده بسطة في العلم»
٢٠١
«وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة»
٢٠٢
«فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر»
٢٠٥
ملحوظة
٢٠٦
«فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده»
٢٠٧
«ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض»
٢٠٩
«تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وإنك لمن المرسلين»
٢١٠
«فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده»
٢١٨
«وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء»
٢٢٢
«ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض»
٢٢٢
لأجل عين ألف عين تكرم
٢٢٤
الرجال الأبدال
٢٢٧
يحمل هذا العلم في كلّ قرن عدول
٢٣١
«ولكن الله ذو فضل على العالمين»
٢٣٤
تفضيل الرسل
٢٣٥
تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا (253)
٢٣٥
فيم كان التفضيل؟
٢٣٥
ما ورد بشأن تفضيل رسول الإسلام
٢٣٧
«ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا»
٢٣٨
يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة (254)
٢٤١
آية الكرسيّ
٢٤٤
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض (255)
٢٤٤
أعظم آية في القرآن
٢٤٥
ثواب قراءتها
٢٤٥
تفسيرها
٢٤٩
«الله لا إله إلا هو ...»
٢٤٩
«الحي القيوم»
٢٥٠
«لا تأخذه سنة ولا نوم»
٢٥١
«من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه»
٢٥٢
«يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ...»
٢٥٤
«ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء»
٢٥٤
«وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤده حفظهما»
٢٥٦
العرش والكرسيّ
٢٦١
«ولا يؤده حفظهما ...»
٢٦٧
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ... هم فيها خالدون (256 ـ 257)
٢٧١
الدين في ذاته يتأبّى الإكراه عليه
٢٧٢
مشروعية الجهاد في الإسلام
٢٧٥
المعاهدة مع الكفّار
٢٨١
«فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ...»
٢٨٦
«فقد استمسك بالعروة الوثقى ...»
٢٩٠
«لا انفصام لها ...»
٢٩٢
«يخرجهم من الظلمات إلى النور»
٢٩٣
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك ... واعلم أن الله عزيز حكيم. (258 ـ 260)
٢٩٥
تجارب ثلاث
٢٩٥
التجربة الأولى
٢٩٦
الّذي حاجّ إبراهيم
٢٩٨
التجربة الثانية
٣٠٣
من هذا الّذي مرّ على قرية كانت خاوية؟
٣٠٣
تفسير الآية
٣٠٩
غرائب آثار
٣١٤
التجربة الثالثة
٣٢٧
وقفة عند قوله تعالى : «فصرهن إليك»
٣٣٤
كلام أهل اللغة في تفسير «صرهنّ»
٣٣٥
وهل اللفظة أعجميّة معرّبة؟
٣٤٠
موضع الطبري من القول المشهور
٣٤١
نظرة العلّامة الطباطبائي
٣٤٦
ما هي الطيور الأربعة؟
٣٥٠
ما ورد في تفسير الآية وتأويلها
٣٥١
«عزيز حكيم»
٣٦٣
مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل ... ولا هم يحزنون. (261 ـ 274)
٣٦٥
«وتثبيتا من أنفسهم»
٣٧٤
«بربوة»
٣٧٥
«فطل»
٣٧٦
«فأصابها إعصار»
٣٧٨
«ولا تيمموا الخبيث»
٣٨٣
مناشيء الكفّ عن الإنفاق
٣٨٩
«الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم»
٣٨٩
كلام عن الحكمة الرشيدة
٣٩١
الحكمة ضالّة المؤمن
٣٩٦
من أين تأتي الحكمة؟
٣٩٧
«وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار»
٤٠٠
إخفاء الصدقة والإعلان بها
٤٠٢
وقفة فاحصة عند قوله تعالى : «ليس عليك هداهم»
٤٠٦
«ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم»
٤٠٩
لا يسألون الناس إلحافا
٤١٠
«الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية ...»
٤١٥
نزول الآية بشأن علي عليهالسلام
٤١٦
الإبكار بالصدقة
٤٢٤
فضل الصدقة وآثارها الحسنة
٤٢٥
كلّ أعمال البرّ صدقة
٤٢٧
الصدقة بالعلم أفضل الصدقات
٤٢٨
فضل الإنفاق على الأرحام
٤٢٨
فضل الصدقة
٤٣١
الصدقة تدفع البلاء
٤٣٣
فضل صدقة السرّ
٤٣٥
فضل صدقة الليل
٤٣٦
الصدقة تزيد في المال
٤٣٧
الصدقة على القرابة
٤٣٧
الإنفاق على العيال والتوسيع عليهم
٤٣٨
من يلزم نفقته
٤٣٩
الصدقة على من لا تعرفه
٤٤٠
الصدقة على أهل البوادي
٤٤٠
كراهيّة ردّ السائل
٤٤١
قدر ما يعطى للسائل
٤٤١
دعاء المتصدّق عليه
٤٤٢
مباشر الصدقة شريك لصاحبها في الأجر
٤٤٢
فضل الإيثار
٤٤٣
كراهيّة السؤال من غير حاجة
٤٤٣
كراهيّة المسألة ذاتا
٤٤٤
المنع من المنّ
٤٤٥
العطيّة قبل المسألة
٤٤٦
صنائع المعروف
٤٤٨
فضل المعروف
٤٤٩
صنائع المعروف تقي مصارع السوء
٤٥٠
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
٤٥١
تمام المعروف
٤٥٢
أفضل المعروف وضعه موضعه
٤٥٢
المعروف على قدر السعة
٤٥٣
كفران المعروف
٤٥٤
فضيلة القرض
٤٥٤
إنظار المعسر
٤٥٥
تحليل الميّت
٤٥٦
تداوم النعمة ببذلها
٤٥٧
حسن الجوار للنعم
٤٥٧
معرفة السماحة والسخاء
٤٥٨
فضل الإنفاق
٤٦٠
معرفة البخل والشحّ
٤٦٢
نوادر أحاديث بشأن الصدقة
٤٦٤
فضل إطعام الطعام
٤٦٦
فضل القصد في الإنفاق
٤٦٨
كراهيّة السرف والتقتير
٤٦٩
فضل سقي الماء
٤٧١
الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان ... وهم لا يظلمون (275 ـ 281)
٤٧٦
تخبّط المرائي في هذه النشأة قبل النشأة الأخرى
٤٧٧
هل للجنّ أن يمسّ الإنسان في ذات نفسه؟
٤٨٠
«يمحق الله الربا ويربي الصدقات»
٤٨٢
«إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم»
٤٨٢
«يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين. فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب»
٤٨٣
«وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون»
٤٨٣
وقفة عند مسألة الربا
٤٨٤
حرمة الربا مغلّظة
٤٨٨
ربا القرض وربا النقد
٤٨٩
«وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم»
٤٩٣
آخر آية نزلت
٤٩٨
يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه ... على كل شيء قدير (282 ـ 284)
٥٠٠
شهادة امرأتين تعادل شهادة رجل واحد
٥٠٢
آية الدّين تشتمل على بضعة عشر حكما
٥٠٥
«ممن ترضون من الشهداء»
٥٠٧
«ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا»
٥٠٨
«وإن كنتم على سفر»
٥١٠
«ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة»
٥١٠
«فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي اؤتمن أمانته»
٥١٢
«ولا تكتموا الشهادة»
٥١٤
إنّما الأعمال بالنيّات
٥١٥
«إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله»
٥١٥
هل كانت نيّة السوء سيّئة؟
٥١٩
هل يحاسب العباد على النيّات؟
٥٢٥
من همّ بحسنة أو سيّئة ولم يعملها
٥٢٧
اعتراض وجواب
٥٣١
هل كانت الآية منسوخة؟
٥٣٣
ختامه مسك
٥٣٨
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون ... فانصرنا على القوم الكافرين (285 ـ 286)
٥٣٨
«لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت»
٥٤٢
الفارق بين الكسب والاكتساب
٥٤٣
الفطرة مجبولة على الخير ، والشرّ عارض
٥٤٦
«ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا»
٥٤٨
«ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به»
٥٥٥
حديث الرفع
٥٥٦
فضل خاتمة سورة البقرة
٥٥٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
التفسير الأثري الجامع
[ ج ٦ ]
التفسير الأثري الجامع
[ ج ٦ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد هادي معرفة
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التمهيد ـ قم
الصفحات :
559
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
تحمیل
تنزیل الملف Word
التفسير الأثري الجامع [ ج ٦ ]
1/559
*
١
البحث في التفسير الأثري الجامع