(بارزة) [١٨ ـ الكهف : ٤٧] : أي ظاهرة ، [أي ترى الأرض ظاهرة] (١) ليس فيها مستظلّ ولا متفيّأ ، ويقال للأرض الظاهرة : البراز.
(بغيّا) (٢) [١٩ ـ مريم : ٢٨] : يعني فاجرة.
(بال) [٢٠ ـ طه : ٥١] : حال (٣).
(بهيج) [٢٢ ـ الحج : ٥] : أي حسن (٤) (٥) [يبهج من يراه : أي يسرّه] (٥) ، والبهجة : الحسن [والبهجة] (٥) : السرور أيضا.
(باد) [٢٢ ـ الحج : ٢٥] : أي من أهل البدو (٦) ، كقوله عز جل : (سواء العاكف فيه والباد).
(البيت العتيق) [٢٢ ـ الحج : ٢٩] : بيت الله الحرام ، وسمّي عتيقا لأنه لم يملك (٧) ، [ويقال : سمّي عتيقا] (٨) لأنه / أقدم ما في الأرض (٩) ، (٨) [ويقال : إن الله عزوجل أعتق زوّاره من النّار إذا توفّاهم على توحيده وما عليه نبيّه صلىاللهعليهوسلم (١٠)] (٨).
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٠ : (ما بال القرون الأولى) ما خبر الأمم الأولى وما حديثهم.
(٤) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٤٥ : أي حسن قشيب جديد ، ويقال أيضا : بهج.
(٥ ـ ٥) سقطت من (ب).
(٦) وقال الفراء : الباد : من نزع إلى البيت الحرام بحج أو عمرة (معاني القرآن ٢ / ٢٢١) وقال أبو عبيدة : الذي لا يقيم فيه (المجاز ٢ / ١٨) وقال ابن قتيبة : الطارئ من البدو (تفسير الغريب : ٢٩١).
(٧) وهو قول مجاهد من رواية عبيد (تفسير الطبري ١٧ / ١١٠).
(٨) سقط من (ب).
(٩) وهو قول ابن زيد (المصدر السابق).
(١٠) وفيه قولان آخران : أحدهما أنه عتق من الجبابرة ؛ وهو قول مجاهد وقتادة ، والآخر أنه أعتق من الغرق زمن الطوفان ؛ وهو قول ابن السائب (المصدر نفسه).