الكعبة يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه ، (١) [و (المعمور) : المأهول ، (والبحر المسجور) : المملوء] (١).
(البيان) (٢) [٥٥ ـ الرحمن : ٤] : الفصاحة واللسن.
(الباطن) (٢) [٥٧ ـ الحديد : ٣] : أي العالم ببواطن الأمور (٣).
(باقية) (٢) [٦٩ ـ الحاقة : ٨] : أي نفس باقية أو حالة باقية.
(بخسا ولا رهقا) (٤) [٧٢ ـ الجن : ١٣] : (بخسا) : نقصا ، و (رهقا) : ما يرهقه : أي ما يغشاه من المكروه (٥).
(برق [البصر]) (٦) [٧٥ ـ القيامة : ٧] : شقّ ، و (برق) (٧) ـ بفتح الراء ـ من البريق : إذا شخص : يعني إذا فتح عينيه عند الموت.
(باسرة) [٧٥ ـ القيامة : ٢٤] : متكرّهة (٨).
__________________
(١ ـ ١) سقط من (ب).
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) انظر تفسير أسماء الله الحسنى للزجاج ص ٦١.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (ب).
(٥) وقال الفراء : (بخسا) لا ينقص من ثواب عمله (ولا رهقا) ظلما (المعاني ٣ / ١٩٣) وكذا قال ابن قتيبة في غريبه : ٤٩٠ ، وقال ابن عباس : «لا يخاف أن ينقص من حسناته ولا أن يزاد في سيئاته» لأن البخس النقصان والرّهق العدوان وغشيان المحارم (القرطبي : الجامع ١٩ / ١٧).
(٦) سقطت من (ب).
(٧) قرأ نافع ، وأبو جعفر بفتح الراء ، والباقون بكسرها ، لغتان في التحيّر والدّهشة (البنا ، الإتحاف : ٤٢٨) ، وميّز بينهما الفراء في المعنى فقال : (برق) بفتح الراء من البريق : شخص وفزع و (برق) فتح عينيه (المعاني ٣ / ٢٠٩) ، وقال أبو عبيدة : (برق البصر) : شقّ (المجاز ٢ / ٢٧٧) ، وقال ابن قتيبة : (برق) إذا حار عند الموت (غريب : ٤٩٩).
(٨) وقال الفراء في معاني القرآن ٣ / ٢١٢ : كالحة. وقال ابن قتيبة في غريبه : ٥٠٠ عابسة مقطّبة.