(وجنى الجنّتين) [٥٥ ـ الرحمن : ٥٤] : أي ما يجتنى منهما.
(جزوعا) (١) [٧٠ ـ المعارج : ٢٠] : كثير الجزع عند الشدة.
(جدّ ربّنا) [٧٢ ـ الجن : ٣] : أي عظمة ربنا. يقال : جدّ فلان في الناس : إذا عظم في عيونهم وجلّ في صدورهم ، ومنه قول أنس رضي الله عنه : «كان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جدّ فينا» ، أي عظم.
(جابوا الصخر) [٨٩ ـ الفجر : ٩] : أي خرقوا الصخر واتّخذوا فيه بيوتا ، ويقال : جابوا : قطعوا الصخر فابتنوه بيوتا.
(جمّا) [٨٩ ـ الفجر : ٢٠] : مجتمعا كثيرا ، ومنه جمّة الماء اجتماعه.
باب الجيم المضمومة
(جناح) [٢ ـ البقرة : ١٩٨] : إثم.
(جنب) [٤ ـ النساء : ٣٦] : غريب ، وجنب : بعيد ، (٢) [ومنه قوله تعالى :
(فبصرت به عن جنب) [٢٨ ـ القصص : ١١] : أي عن بعد] (٢). وجنب : الذي أصابته جنابة (٣) [يقال : جنب الرجل ، واجتنب ، وتجنّب ؛ من الجنابة] (٣).
(جهد) [٩ ـ التوبة : ٧٩] : وسع وطاقة ، وجهد (٤) : مشقّة ومبالغة.
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين من (ب).
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٤) قال الفراء في المعاني ١ / ٤٤٧ : الجهد ـ بالضم ـ لغة أهل الحجاز ، ولغة غيرهم الجهد ـ بالفتح ـ وانظر مجاز القرآن ١ / ٢٦٤.