ر
باب الراء المفتوحة
(الرّحمن) [١ ـ الفاتحة : ٣] : ذو الرّحمة ، لا يوصف به غير الله عزوجل (١).
(رحيم) [١ ـ الفاتحة : ٣ :] : عظيم الرحمة (١) ، [راحم] (٢).
(ريب) [٢ ـ البقرة : ٢٣] : شك.
(رغدا) [٢ ـ البقرة : ٣٥] : كثيرا واسعا بلا عناء.
(راعنا) [٢ ـ البقرة : ١٠٤] : حافظنا ، من راعيت الرجل إذا تأمّلته وتعرّفت أحواله وكان المسلمون يقولون للنبي صلىاللهعليهوسلم : راعنا ، وكان اليهود يقولونها وهي بلغتهم سبّ ، فأمر الله عزوجل المسلمين ألا يقولوها حتى لا يقولها اليهود (٣) ، (٤) [و (راعنا) (٥) : اسم منوّن مأخوذ من الرّعونة ، أي لا يقولوا حمقا وجهلا] (٤).
__________________
(١) أبو إسحاق الزجاج ، تفسير أسماء الله الحسنى : ٢٨ ، وأبو القاسم الزجاجي اشتقاق أسماء الله : ٣٨ ، وأبو القاسم القشيري ، شرح أسماء الله الحسنى : ٢٥ ، والغزالي ، المقصد الأسنى : ٦٢.
(٢) كذا جاء تفسيرها في (ب) بدون «عظيم الرحمة».
(٣) انظر أسباب النزول للواحدي : ٢٢ ، ومعاني القرآن للفراء ١ / ٦٩ ـ ٧٠.
(٤ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٥) وهي قراءة الحسن البصري (مختصر في شواذ القرآن لابن خالويه : ٩ ، وإملاء ما منّ به الرحمن للعكبري ١ / ٥٦).