(راجفة) [٧٩ ـ النازعات : ٦] : هي النفخة الأولى. (١) [و (الرجفة) : [٧ ـ الأعراف : ٧٨] الزلزلة] (١).
(رادفة) [٧٩ ـ النازعات : ٧] : هي النفخة الثانية.
(ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) [٨٣ ـ المطففين : ١٤] : أي غلب على قلوبهم كسب الذنوب كما ترين الخمر على عقل السكران (٢) ، ويقال : ران عليه النعاس ، وران به : إذا غلب عليه.
(رحيق مختوم) [٨٣ ـ المطففين : ٢٥] : الرّحيق : الخالص من الشراب (٣) ، ويقال : العتيق من الشراب (٤). ومختوم : له ختام ، أي عاقبة ريح (٥) ، كما قال : (ختامه مسك) [٨٣ ـ المطففين : ٢٦].
(رجع) (٦) [٨٦ ـ الطارق : ١١] : أي المطر بعد المطر و (رجع بعيد) [٥٠ ـ ق : ٣] : يعنون البعث بعد الموت.
(رددناه أسفل سافلين) (٦) [٩٥ ـ التين : ٥] : إلى النار. وقيل : أرذل العمر من الضعف والشيخوخة والهرم ، والسافلون أيضا هم الضعفاء والزمنى والأطفال.
__________________
(١) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٢) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٩ ، وبه قال ابن قتيبة في غريبه : ٥١٩. وقال الفراء : كثرت المعاصي والذنوب منهم فأحاطت بقلوبهم ، فذلك الرين عليها (المعاني ٣ / ٢٤٦) وقال اليزيدي : الرين الصدأ ، يقال : إن القلب ليسودّ من الذنوب (غريب القرآن : ٤١٩).
(٣) وقال مجاهد : (الرحيق) الخمر (تفسيره ٢ / ٧٣٩) وقال أبو عبيدة : الذي ليس فيه غش (المجاز ٢ / ٢٨٩).
(٤) وهو قول مقاتل (الطبري ، جامع البيان ٣٠ / ٦٧).
(٥) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٩٠.
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).