باب الراء المضمومة
(ركبان) [٢ ـ البقرة : ٢٣٩] : جمع راكب.
(روح منه) [٤ ـ النساء : ١٧١] : يعني عيسى عليهالسلام روح من الله ، أحياه الله فجعله روحا. و (الروح الأمين) [٢٦ ـ الشعراء : ١٩٣] : جبريل عليهالسلام. وقوله تعالى : (ويسألونك عن / الروح قل الروح من أمر ربّي) [١٧ ـ الإسراء : ٨٥] : أي من علم ربّي وأنتم لا تعلمونه ، والروح فيما قال المفسّرون : ملك عظيم من ملائكة الله عزوجل يقوم وحده فيكون صفّا وتقوم الملائكة صفّا ، فذلك قوله عزوجل : (يوم يقوم الروح والملائكة صفّا) [٧٨ ـ النبأ : ٣٨].
(رفاتا) [١٧ ـ الإسراء : ٤٩] وفتاتا واحد. [ويقال : الرفات] ما تناثر وبلى من كلّ شيء (١).
(رقود) (٢) [١٨ ـ الكهف : ١٨] : نيام.
(رعبا) (٢) [١٨ ـ الكهف : ١٨] : فزعا.
(رحما) [١٨ ـ الكهف : ٨١] : أي رحمة وعطفا (٣).
(ركاما) [٢٤ ـ النور : ٤٣] : أي بعضه فوق بعض.
(رخاء [حيث أصاب]) (٤) [٣٨ ـ ص : ٣٦] : أي رخوة ليّنة (٥) [وقيل :
__________________
(١) هذا قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٦٣. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٨٢ : حطاما.
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) قال الفراء في المعاني ٢ / ١٥٧ : هو مصدر رحمت.
(٤) سقط من (ب).
(٥) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ١٨٣. وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٥١ : طيّبة.