(رحال) (١) [١٢ ـ يوسف : ٦٢] : الأوعية التي كالوا لهم فيها الطعام وال (رحلة) [١٠٦ ـ قريش : ٢] الارتحال والسفر.
(رئيا) (٢) [١٩ ـ مريم : ٧٤] ـ بهمزة ساكنة قبل الياء ـ ما رأيت عليه من شارة [حسنة] (٣) وهيئة ، و (ريّا) ـ بغير همز ـ يجوز أن يكون على المعنى الأوّل ، ويجوز أن يكون من الرّيّ ، أي منظرهم مرتو من النعمة ، (٤) [و (زيّا) ـ بالزاي ـ يعني هيئة ومنظرا ، وقد قرئت بهذه الثلاثة الأوجه] (٤).
(ركزا) [١٩ ـ مريم : ٩٨] : أي صوتا خفيّا (٥).
(ريع) [٢٦ ـ الشعراء : ١٢٨] : أي ارتفاع من الطريق والأرض ، وجمعه أرياع وريعة (٦).
(رعاء) [٢٨ ـ القصص : ٢٣] : جمع راع (٧).
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) قرأ قالون ، وابن ذكوان ، وأبو جعفر : (وريّا) ـ بتشديد الياء بلا همز ـ فيحتمل أن يكون مهموز الأصل ، إشارة إلى حسن البشرة ، والباقون (ورئيا) ـ بالهمز ـ من رؤية العين ، «فعل» بمعنى «مفعول» ، إذ هو حسن المنظر (إتحاف فضلاء البشر : ٣٠٠) وقرأ سعيد بن جبير (وزيّا) ـ بالزاي ـ (ابن خالويه ، مختصر في شواذ القرآن : ٨٦).
(٣) زيادة من (ب).
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٥) قال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٩١ : ذهب القوم فلا صوت ولا عين. وانظر معاني الفرّاء ٢ / ١٧٤ ، والمجاز ٢ / ١٤.
(٦) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٦٣ : (ريع). فجّ. وقال الفراء في المعاني ٢ / ٢٨١ : ريع وريع لغتان ، مثل الرير والرار ، وهو المخّ الرديء. واستشهد له أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٨٨ بقول ذي الرمّة :
طراق الخوافي مشرق فوق ريعة |
|
ندى ليله في ريشه يترقرق |
(٧) وفي القاموس : ١٣٣٦ (رعي) الراعي كل من ولي أمر قوم ، جمعه رعاة ، ورعيان ، ورعاء ، ورعاء ، بضم الراء وكسرها.