(ردأ يصدّقني) [٢٨ ـ القصص : ٣٤] أي معينا [يعينني] (١). / يقال : ردأته على عدوّه ، أي أعنته [عليه] (١) (٢).
(رزقكم أنّكم تكذّبون) [٥٦ ـ الواقعة : ٨٢] (٣) [أي تجعلون شكركم أنكم تكذبون] (٣) أي جعلتم شكر الرزق التكذيب (٤) [فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مكانه] (٤).
(ركاب) [٥٩ ـ الحشر : ٦] : إبل خاصّة (٥). (٦) [ومنه قوله تعالى : (فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب)] (٦).
__________________
(١) زيادة من (ب).
(٢) جاء في هامش (أ) : قال أبو عمر : هذا خطأ ، إنما يقال : أردأني فلان ، أي أعانني ، ولا يقال ردأته.
(٣ ـ ٣) ما بين الحاصرتين سقط من المطبوعة.
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٥) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٥٦. قال الفراء : كان النبي صلىاللهعليهوسلم قد أحرز غنيمة بني النضير وقريظة وفدك ، فقال له الرؤساء : خذ صفيّك من هذه وأفردنا بالربع ، فجاء التفسير : إن هذه قرى لم يقاتلوا عليهم بخيل ، ولم يسيروا إليها على الإبل ، إنما مشيتم عليها على أرجلكم ، فجعلها النبي صلىاللهعليهوسلم لقوم من المهاجرين كانوا محتاجين ، وشهدوا بدرا (المعاني ٣ / ١٤٤).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).