(زحفا) [٨ ـ الأنفال : ١٥] : تقارب القوم إلى القوم [في الحرب] (١).
(زيّلنا [بينهم]) (٢)) [١٠ ـ يونس : ٢٨] : أي فرّقنا [بينهم] (٢).
(زفيرا) [١١ ـ هود : ١٠٦] : أوّل نهيق الحمار وشبهه ، و (الشهيق) :
[٦٧ ـ الملك : ٧]. آخره ، والزّفير : من الصدر والشهيق : من الحلق.
(زاهدين) (*) [١٢ ـ يوسف : ٢٠] أي إخوة يوسف كانوا راغبين عنه أي معرضين. والزهد خلاف الرغبة.
(زعيم) [١٢ ـ يوسف : ٧٢] وضمين ، وحميل ، وقبيل ، وكفيل ، بمعنى واحد.
(زهق الباطل) (٣) [١٧ ـ الإسراء : ٨١] أي بطل الباطل. ومن هذا : زهوق النفس : وهو بطلانها.
(زلقا) [١٨ ـ الكهف : ٤٠] ، الزلق : الذي لا يثبت فيه القدم (٤).
(زاكية) و (زكيّة) (٥) [١٨ ـ الكهف : ٧٤] : (٦) [قرئ بهما جميعا. وقيل : نفس زاكية] (٦) : لم تذنب قطّ ، وزكيّة : أذنبت ثم غفر لها. (٦) [قال أبو عمر :
__________________
(١) سقطت من (ب) ، وتقدمت في المطبوعة بعد : تقارب القوم.
(٢) سقطت من (ب).
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (ب).
(٤) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٤٠٣. وقال الفراء في المعاني ٢ / ١٤٥ : التراب الذي لا نبات فيه محترق رميم.
(٥) قرأها عاصم ، ويحيى بن وثاب ، والحسن (زكيّة) وقرأها أهل الحجاز ، وأبو عبد الرحمن السلميّ (زاكية) بألف (الفراء ، معاني القرآن ٢ / ١٥٥) وقال أبو عبيدة : (زكيّة) مطهّرة (المجاز ١ / ٤١٠).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).