(شانئك) [١٠٨ ـ الكوثر : ٣] : مبغضك (١).
باب الشين المضمومة
(شرّعا) [٧ ـ الأعراف : ١٦٣] : أي ظاهرة ، واحدها شارع.
(شقّة) [٩ ـ التوبة : ٤٢] : سفر بعيد.
(شكرا) (٢) [٣٤ ـ سبأ : ١٣] : الثناء على المنعم بما أولاك من النعمة.
(شورى بينهم) [٤٢ ـ الشورى : ٣٨] : أي يتشاورون فيه.
(شعوبا وقبائل) [٤٩ ـ الحجرات : ١٣] : الشعوب أعظم من القبائل ، واحدها شعب ـ بفتح الشين ـ ثم القبائل واحدتها قبيلة ، ثم العمائر واحدتها عمارة ، ثم البطون واحدها بطن ، ثم الأفخاذ واحدها فخذ ، ثم الفصائل واحدتها فصيلة ، ثم العشائر واحدتها عشيرة ، وليس بعد العشيرة حيّ يوصف (٣).
(شواظ) (٤) [من نار [٥٥ ـ الرحمن : ٣٥] : الشّواظ] (٤) النار المحضة بلا دخان.
(شهب) [٧٢ ـ الجن : ٨] : جمع شهاب : وهو كلّ / متوقّد مضيء (٤) [(ملئت حرسا شديدا وشهبا) : يعني كواكب] (٤).
__________________
(١) قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٩١ : نزلت في العاص بن وائل ، وذلك أنه قال : إن شانئي محمدا ، فقال الله عزوجل : من شنأه من الناس كلهم فهو الأبتر.
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) انظر تفسير مجاهد ٢ / ٦٠٨ وغريب اليزيدي ص ٣٤٣ ـ ٣٤٤.
(٤ ـ ٤) سقط من (ب).