بما يستعملون ، وأعلمهم أن ذلك الأمر الذي يجعلونه بالطائر هو يلزم أعناقهم ، ومثله : (ألا إنّما طائرهم عند الله) [٧ ـ الأعراف : ١٣١].
(طغى) [٢٠ ـ طه : ٢٤] : / ترفّع وعلا حتى جاوز [الحدّ] (١) أو كاد (٢) ، ومنه : (لما طغا الماء) [٦٩ ـ الحاقة : ١١] : أي علا [وجاوز أو كاد] (٣).
(طريقتكم المثلى) [٢٠ ـ طه : ٦٣] : أي بسنّتكم ودينكم وما أنتم عليه ، [و (المثلى) تأنيث الأمثل] (٣).
(طرائق) (٤) [٢٣ ـ المؤمنون : ١٧] : أي سماوات ، واحدتها طريقة ، وإنما سميت طرائق لتطارق بعضها فوق بعض.
(طهورا) [٢٥ ـ الفرقان : ٤٨] : أي ماء نظيفا يطهّر من توضّأ به واغتسل من جنابة (٥).
(الطّود) [٢٦ ـ الشعراء : ٦٣] : الجبل.
(طلع [ها هضيم]) (٣) [٢٦ ـ الشعراء : ١٤٨] : أي [ثمر] (٦) منضمّ قبل أن ينشقّ عنه القشر ، وكذلك (طلع نضيد) [٥٠ ـ ق : ١٠] : أي منضود بعضه إلى جنب بعض.
(طمسنا) [٣٦ ـ يس : ٦٦] : أي محونا ، (٧) [والمطموس : الذي لا يكون بين جفنيه شقّ] (٧).
__________________
(١) زيادة من (ب).
(٢) هذا قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٥٩.
(٣) سقطت من (ب).
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) قال الفيروز آبادي في القاموس المحيط ص ٥٥٥ : الطّهور المصدر ، واسم ما يتطهّر به ، أو الطاهر المطهر.
(٦) كذا جاء تفسيرها في (ب) وما بعده سقط منها.
(٧ ـ ٧) سقط من (ب).