ظ
باب الظاء المفتوحة
(ظعنكم) (١) [١٦ ـ النحل : ٨٠] : رحلتكم.
(ظهيرا) [١٧ ـ الإسراء : ٨٨] : أي عونا (٢) [وأعوانا ، نظيره قوله : (وحسن أولئك رفيقا) [٤ ـ النساء : ٦٩] (٢).
(ظلت) (٣) عليه عاكفا [٢٠ ـ طه : ٩٧] : يقال : ظلّ يفعل كذا ، إذا فعله نهارا ، وبات يفعل كذا ، إذا فعله ليلا.
(ظلّت أعناقهم) (٤) [لها خاضعين) (٥) [٢٦ ـ الشعراء : ٤] ، (أعناقهم)] (٤) : جماعاتهم ورؤساؤهم (٦) ، [ويقال : (أعناقهم) جماعاتهم] (٤) ، كما تقول : أتاني عنق من الناس : أي جماعة. ويقال : (ظلّت أعناقهم) ، أضاف الأعناق إليهم ، يريد الرقاب ، ثم جعل الخبر عنهم ؛ لأنّ خضوعهم بخضوع الأعناق.
(ظنين) [٨١ ـ التكوير : ٢٤] : أي متّهم (٧).
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٣) قال الفراء في المعاني ٢ / ١٩٠ : معناها ظللت ، فحذفت اللام الأولى. وانظر المجاز ٢ / ٢٨.
(٤) سقطت من المطبوعة.
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها ليست من (ب).
(٦) هذا قول مجاهد. ذكره الفراء في المعاني ٢ / ٢٧٧.
(٧) قرأ ابن كثير ، وأبو عمرو والكسائي (بظنين) بالظاء المشالة «فعيل» بمعنى ـ