(عبس وبسر) [٧٤ ـ المدثر : ٢٢] : أي كلح وكرّه وجهه (١).
(عبوسا) (٢) [قمطريرا [٧٦ ـ الإنسان : ١٠] : اليوم العبوس] (٢) الذي يعبس الوجوه (٣) ، [والقمطرير والقماطر : الشديد] (٢).
(العاصفات عصفا) (٤) [٧٧ ـ المرسلات : ٢] : الرياح الشداد.
(عمّ) (٤) [٧٨ ـ النبأ : ١] : أصله عمّا ، فحذفت ألف (ما) الاستفهامية منه تخفيفا.
(عطاء حسابا) [٧٨ ـ النبأ : ٣٦] : أي كافيا ، يقال : أعطاني ما أحسبني ، أي [ما] (٥) كفاني (٦) ، قيل : أصل هذا أن تعطيه حتّى يقول : حسبي (٧).
(عسعس) [٨١ ـ التكوير : ١٧] الليل : أي أقبل ظلامه ، ويقال : أدبر ظلامه (٨) ، [وهو] (٩) من الأضداد.
(عدّلك) (١٠) [٨٢ ـ الانفطار : ٧] : أي قوّم خلقك ، و (عدلك) ـ
__________________
(١) وهو قول الفراء في المعاني ٣ / ٢٠٢ ، وأبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٧٥.
(٢) سقط من (ب).
(٣) وهو قول ابن قتيبة في غريبه ص ٥٠٢.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) زيادة من (أ).
(٦) وهو قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٣.
(٧) وهو قول ابن قتيبة في غريبه ص ٥١٠.
(٨) ذهب مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٣٥ إلى أن معناه : أدبر. وقال الفراء في المعاني ٣ / ٢٤٢ : أجمع المفسّرون على أن معنى (عسعس) أدبر ، وكان بعض أصحابنا يزعم أن (عسعس) : دنا من أوله وأظلم. وانظر المجاز ٢ / ٢٨٧ ، والأضداد للأصمعي ص ١٠.
(٩) سقطت من (ب).
(١٠) قرأ عاصم ، وحمزة ، والكسائي : (فعدلك) ـ بتخفيف الدال ـ والباقون (فعدّلك) ـ بتشديدها ـ أي سوّى خلقك وعدّله وجعلك متناسب الأطراف (إتحاف فضلاء البشر ص ٤٣٤) وانظر معاني الفراء ٣ / ٢٤٤.