(فالموريات قدحا) (١) [١٠٠ ـ العاديات : ٢] : الخيل توري النار بسنابكها إذا وقعت بالحجارة.
(فالمغيرات صبحا) (١) [١٠٠ ـ العاديات : ٣] : من الغارة ، وكان يغيرون عند الصبح. (٢) [والإغارة كبس القوم وهم غارون لا يعلمون. وقيل : إنها كانت سرية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بني كنانة وأبطأ عليه خبرها فنزل عليه الوحي بخبرها في (العاديات) وذكر أن علي بن أبي طالب رضوان الله عليه كان يقول : (العاديات) : هي الإبل ، ويذهب إلى وقعة بدر ، وقال : ما كان معنا يومئذ إلا فرس المقداد بن الأسود] (٢).
باب الميم المكسورة
(/ ميثاق) [٢ ـ البقرة : ٨٣] : أي عهد موثّق : أي «مفعال» من الوثيقة.
(ملّة [إبراهيم]) (٣) [٢ ـ البقرة : ١٣٥] : أي دين [وشريعة] (٤) [إبراهيم] (٣).
(مسكين) [٢ ـ البقرة : ١٨٤] : أي «مفعيل» من السّكون ، وهو الذي سكّنه الفقر ، أي قلّل حركته ، (٥) قال يونس (٦) : المسكين : الذي لا شيء له ،
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (أ) في هذا الموضع وجاءت فيها ضمن كلمة (الصافات) [٣٧ الصافات ١] في باب الصاد المفتوحة.
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٣) سقطت من (ب).
(٤) زيادة من (ب).
(٥ ـ ٥) في (ب) : وقيل.
(٦) يونس بن حبيب البصري ، من أكابر النحويين. أخذ عن أبي عمرو بن العلاء ، ـ