بين ناصيته ورجليه ثمّ يلقى في النّار (١).
(ناديه) [٩٦ ـ العلق : ١٧] : [أي مجلسه ، والجمع النّوادي] (٢) ، والمعنى : فليدع أهل ناديه (٣) ، (٢) [قال سبحانه : (وسئل القرية) [١٢ ـ يوسف : ٨٢] : أي أهل القرية] (٢).
(نقعا) [١٠٠ ـ العاديات : ٤] : أي غبارا (٤).
(النفّاثات) [١١٣ ـ الفلق : ٤] : السواحر ينفثن (٥) ، أي يتفلن إذا سحرن ورقين.
باب النون المضمومة
(نسبّح بحمدك) [٢ ـ البقرة : ٣٠] : أي نصلّي [لك] (٦) ونحمدك.
(ونقدّس لك) [٢ ـ البقرة : ٣٠] : نطهّر.
__________________
(١) هذا قول الضحاك ، ذكره القرطبي في تفسيره ١٧ / ١٧٥.
(٢) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٣) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٣٠٤.
(٤) وهو قول عطاء ، وابن زيد ، وقتادة ، وعكرمة وبه قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٣٠٧ وعن قتادة وعكرمة أيضا أنه التراب (المعاني ٣ / ٢٨٤ ، وتفسير الطبري ٣٠ / ١٧٨) وقد يكون النقع رفع الصوت ، ومنه حديث عمر حين قيل له إن النساء يبكين على خالد فقال : «ما لم يكن نقع ولا لقلقة» : وقال أبو عبيد : يعني بالنقع رفع الصوت ، وعلى هذا رأيت الأكثرين من أهل العلم (تفسير القرطبي ٢٠ / ١٥٩).
(٥) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ٣٠١ ، وبه قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٣١٧.
(٦) سقطت من (ب) والمطبوعة.