(أبق) (١) [إلى الفلك] (٢) [٣٧ ـ الصافات : ١٤٠] : هرب [إلى السفينة] (٢).
(أوتاد) (٣) [٣٨ ـ ص : ١٢] : جمع وتد.
(الأيد) [٣٨ ـ ص : ١٧] : القوّة (٤) ، كقوله / : (داود ذا الأيد) ، وأما قوله تعالى : (أولي الأيدي والأبصار) [٣٨ ـ ص : ٤٥] : فالأيدي من الإحسان ، يقال : له (٥) يد في الخير ، وقدم في الخير ، (والأبصار) : البصائر في الدين.
(أوّاب) (٦) [٣٨ ـ ص : ١٧] : رجّاع : أي توّاب (٧).
(أكفلنيها) [٣٨ ـ ص : ٢٣] : ضمّها إليّ واجعلني كافلها : أي الذي يضمّها ويلزم نفسه حياطتها والقيام بأمرها (٨).
(أحببت حبّ الخير [عن ذكر ربّي]) (٩) [٣٨ ـ ص : ٣٢] : [أي] (١٠) آثرت
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها سقطت من (أ).
(٢) سقطت من (ب).
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وجاءت عقب كلمة (أرجائها) [٦٩ ـ الحاقة : ١٧].
(٤) تأخرت في الأصول عقب كلمة (أحببت حبّ الخير) ، الآية ٣٢ من السورة نفسها. وتكررت في (ب) هنا ، وعقب كلمة (ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦] وبهذا التفسير قال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٤٨.
(٥) في (ب) : لفلان.
(٦) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) من هذا الموضع وجاءت عقب كلمة (أرجائها) [٦٩ ـ الحاقة : ١٧] وجاء تفسيرها كالتالي : (أواب) : كثير الرجوع إلى الله تعالى. وقيل : التواب. وقيل : المطيع.
(٧) قال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٧٩ : مخرجها من آب إلى أهله ، أي رجع.
(٨) تصحفت في المطبوعة إلى : «بها» وانظر تفسيرها في مجاز القرآن ٢ / ١٨١.
(٩) ضرب عليها في (أ).
(١٠) سقطت من (ب).