(١٠٢)
سورة التكاثر
مكيّة / آياتها (٩)
سميت السورة بهذا الاسم لاشتمالها على لفظة «التكاثر» ، وفي كونها مكية أو مدنية خلاف ، وهي تعالج قضايا العقيدة ، وحيث اختتمت سورة «القارعة» بذكر النار ، افتتحت هذه السورة بغفلة الناس عنها.
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) (١)
[١] (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ابتداء باسم الإله الذي له كل شيء ولا أحق بالابتداء منه ، الرحمن الرحيم ، الذي يتفضل على العباد بالرحمة تفضلا وامتنانا.