__________________
(١٦) عمدة القارى شرح صحيح البخارى ، لبدر الدين العينى ، ط دار إحياء التراث العربى ، بيروت ، لبنان.
(١٧) عون المعبود شرح سنن أبى داود ، لأبى الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادى ، ط دار الحديث ، القاهرة.
(١٨) فتح البارى بشرح صحيح البخارى ، للحافظ ابن حجر العسقلانى.
(١٩) فضائل القرآن ، للحافظ ابن كثير ، ط عيسى البابى الحلبى.
(٢٠) الكلمات الحسان فى الحروف السبعة وجمع القرآن ، للشيخ محمد بخيت المطيعى.
(٢١) مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للحافظ الهيثمى ، ط دار الكتاب العربى ، بيروت ، لبنان.
(٢٢) المحتسب فى تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها ، لأبى الفتح عثمان بن جنى ، تحقيق على النجدى ناصف والدكتور عبد الفتاح إسماعيل شلبى ، نشر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
(٢٣) المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز ، لأبى شامة ، د. طيار آلتى قولاج ، دار وقف الديانة التركى للطباعة والنشر ، ـ أنقرة.
(٢٤) مسند الإمام أحمد بن حنبل ، ط الحلبى.
(٢٥) مناهل العرفان فى علوم القرآن ، للشيخ محمد عبد العظيم الزرقانى.
(٢٦) النشر فى القراءات العشر ، لابن الجزرى ، نشر عباس أحمد الباز ، المروة ، مكة المكرمة ، ط دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان.
الهوامش :
__________________
(١) انظر : (ج ١ ص ١٦٣).
(٢) الحديث ذكره الهيثمى فى مجمع الزوائد عن أبى المنهال بلفظ مقارب بلاغا ثم قال : «رواه أبو يعلى فى مسنده والطبرانى فى الكبير وفيه راو لم يسم» (ج ٧ ص ١٥٢).
(٣) انظر : الجامع لأحكام القرآن ج ١ ص ٤٢.
(٤) فتح البارى ج ٩ ص ٢٣. وعبارة القاضى عياض حسبما نقلها عنه الإمام النووى فى شرح صحيح مسلم هكذا : (قال القاضى عياض : قيل : هو توسعة وتسهيل لم يقصد به الحصر قال : وقال الأكثرون : هو حصر للعدد فى سبعة) ج ١ ص ٩٩. وهذه العبارة من القاضى لا تفهم جنوحه إلى عدم الانحصار كما ذكر الحافظ لا نصا ولا ظاهرا إلا أن يكون الحافظ أخذ هذا من مجرد ابتداء القاضى به مع كونه غير متعين فيما ذكره ، ولا سيما أنه جاء من القاضى على صورة التمريض (قيل) ، أو يكون الحافظ قد اطلع من كلام القاضى فى موضع آخر على ما هو أصرح من هذا فهو وذلك. والله اعلم.
(٥) هو أحد القراء كان يقرأ بقراءة حمزة ثم اختار لنفسه قراءة نسبت إليه توفى سنة ٢٣١ ه. إنباه الرواة ٣ ص ١٤٠. وانظر البرهان ج ١ ص ٢١٣ ، والإتقان ج ١ ص ١٦٤.
(٦) انظر شرحه لسنن النسائى المسمى زهر الربى على المجتبى ج ٢ ص ١٥٢.
(٧) انظر : بذل المجهود فى حل ألفاظ أبى داود للشيخ خليل أحمد السهارنفورى ج ٧ ص ٣٢.
(٨) صحيح البخارى كتاب فضائل القرآن باب أنزل القرآن على سبعة أحرف ، وصحيح مسلم كتاب صلاة المسافر باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف وبيان معناه.
(٩) قال البدر العينى فى عمدة القارى فى شرح هذا الحديث من كتاب الخصومات من الجامع الصحيح تحت عنوان ذكر تعدد موضعه (أى من صحيح البخارى ومن أخرجه غيره) أخرجه البخارى من فضائل القرآن عن سعيد بن عفير ، وفى التوحيد عن يحيى بن بكير عن ليث عن عقيل ، وفى استتابة المرتدين وقال الليث : حدثنى يونس ، وفى فضائل القرآن أيضا عن أبى اليمان عن شعيب. وأخرجه مسلم فى الصلاة عن يحيى بن يحيى عن مالك به ، وعن حرملة عن ابن وهب ، وعن إسحاق بن إبراهيم وعبد الله بن حميد ، وأخرجه أبو داود عن العقبى عن مالك به ، وأخرجه الترمذى فى القراءة عن الحسن بن على العلال وأخرجه النسائى فى الصلاة عن يونس بن عبد الأعلى وعن محمد بن سلمة والحارث بن مسكين ، وفى فضائل القرآن أيضا عنهما. ج ١٢ ص ٢٥٨.
وقوله : أساوره أى أواثبه ، وقوله : فلببته بردائه ، أى : جمعته عليه عند لبته وهى النحر. أى : أخذت بخناقه.
(١٠) صحيح المسلم الموضع السابق.
(١١) أخرجه الترمذى (أبواب القراءات عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ باب ما جاء أن القرآن نزل على سبعة أحرف).
(١٢) النشر فى القراءات العشر : (ح ١ ص ٢٢) وما بعدها.
(١٣) النشر فى القراءات العشر ، (ح ١ ص ٥٢ ـ ص ٥٤).
(١٤) قول الحافظ وقيل : بالمد والهمز إلخ راجع للجمع لا للمفرد ، وعبارة النووى من شرح مسلم فى بيان هذه اللفظة (عند أضاة بنى غفار) هى بفتح الهمزة وبضاد معجمة مقصورة ، وهى الماء المستنقع كالغدير وجمعها أضا كحصاة وحصا ، وإضاء بكسر الهمزة والمد كأكمة وإكام. ح ٦ ص ١٠٤.
(١٥) فتح البارى ج ٩ ص ٢٨.
(١٦) صحيح البخارى (كتاب فضائل القرآن ـ باب بيان نزول القرآن بلسان العرب وباب جمع القرآن).
(١٧) فتح البارى : (ح ٩ ص ٩)