__________________
(١٨) فى حديث إسلام أبى ذر عند مسلم قوله : (وقال نصفهم «يعنى قومه غفارا» إذا قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة أسلمنا ، فقدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة فأسلم نصفهم الباقى ، وجاءت أسلم فقالوا : يا رسول الله! إخوتنا ـ نسلم على الذى أسلموا عليه فأسلموا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «غفار غفر الله لها. وأسلم سالمها الله» صحيح مسلم كتاب فضائل الصحابة رضى الله تعالى عنهم ، باب فضائل أبى ذر رضي الله عنه.
(١٩) انظر : مقدمة جامع البيان لأبى عمرو الدانى (المحققة منفصلة باسم الأحرف السبعة) د. عبد المهيمن الطحان ، (ص ٤٦).
(٢٠) انظر مثلا : روح المعانى ، للآلوسى : (ح ١ ص ٢٠).
(٢١) انظر : فتح البارى ، للحافظ ابن حجر (ح ١ ص ٢٩).
(٢٢) النشر فى القراءات العشر ، لابن الجزرى : (ج ١ ص ١٧١).
(٢٣) الإتقان : (ج ١ ص ١٧١).
(٢٤) مناهل العرفان : (ح ١ ص ١٨٢ ـ ص ١٨٤).
(٢٥) القطعة التى حققها د. عبد المهيمن الطحان (ص ٢٧ ـ ٣٠).
(٢٦) النشر فى القراءات العشر : (ح ١ ص ٢٤).
(٢٧) هو أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد : صاحب كتاب «الجمهرة فى اللغة» وناظم المقصورة (ت ٣٢١ ه ببغداد) ـ إنباة الرواة (ح ٣ ص ٩٢).
(٢٨) هو أبو حاتم سهل بن محمد السجستانى صاحب المبرد ، مات بالبصرة سنة ٢٥٥ ه.
(٢٩) هو أبو منصور محمد بن أحمد بن الأزهر الأزهرى ، صاحب كتاب «التهذيب» توفى سنة ٣٧٠ ه (اللباب : ح ١ ص ٣٨).
(٣٠) البرهان : (ح ١ ص ٢١٨) وما بعدها.
(٣١) روح المعانى : (ح ١ ص ٢١).
(٣٢) انظر : تفسير الطبرى (الطبعة المحققة) : (ح ١ ص ٥٥ ص ٥٩) (ح ١ ص ٦٣ ـ ص ٦٦).
(٣٣) هى ضم فسكون وضمتان ، وفتح فسكون وفتحتان ، والمتواتر من ذلك أول الأربعة وآخرها.
(٣٤) كسر السين وفتحها ، والقراءتان متواترتان.
(٣٥) برفع آدم ونصب كلمات وبالعكس ، والقراءتان متواترتان.
(٣٦) بضم الهمزة وتشديد الميم وبعدها تاء تأنيث بمعنى حين ، وهى المتواترة ، وأمه بفتحات آخره هاء وصلا ووقفا بمعنى النسيان وهو شاذ لا يقرأ به.
(٣٧) أى من قوله تعالى فى سورة يونس : (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ) والقراءة باللفظين متواترة.
(٣٨) ننجيك بالجيم وهى المتواترة وننحيك بالحاء وهى شاذة.
(٣٩) فى موضعين من سورة غافر آية ٢١ ، آية ٨٢ والقراءتان متواترتان.
(٤٠) الأولى بصورة الافتعال من الألو بمعنى التقصير ، والثانية بصورة التفعل من الآلية بمعنى الحلف ، فيختلف المعنى كما اختلفت الصورة. هذا مراده ، ولا يتعين لإمكان أن تكون الصورتان معا بمعنى الحلف فيكونا من تغير الصورة دون المعنى والقراءتان متواترتان.
(٤١) الأولى هى المتواترة ، والثانية بالغة الشذوذ ، وقد مشى ابن الجزرى هنا على أن السعى يفيد معنى الإسراع ، والمضى يفيد السير العادى ، ومن ثم اختلف المعنيان على هذا.
(٤٢) بتقديم المبنى للمعلوم على المبنى للمجهول وعكسه ، والقراءتان متواترتان.
(٤٣) بالغة الشذوذ ، والمتواتر ما فى المصحف.
(٤٤) أى مع وما خلق الذكر والأنثى ، والنقصان بالغ الشذوذ.
(٤٥) هود آية ٧٨. قرأ لفظ (أطهر) بالرفع على الخبرية ، وهى القراءة المتواترة ، وبالنصب على الحالية وهى ضعيفة بالغة الشذوذ.
(٤٦) أى بالغيبة والبناء للمجهول وبنون العظمة ، والقراءتان متواترتان.
(٤٧) (فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ) البقرة ٢٨٠. قرأت (مَيْسَرَةٍ) بفتح السين وضمها ، والقراءتان متواترتان.
(٤٨) (فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا) ـ سبأ ـ بنصب ربنا على النداء وسكون دال باعد على الطلب ، وبرفع ربنا على الابتداء وفتح دال باعد على المضى ، والقراءتان متواترتان.
(٤٩) (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ) النور آية ١٥ قرئ (تلقونه) بحذف إحدى التاءين من التلقى أى (تتلقونه) ، وهى القراءة المتواترة ، وقرئ شذوذا (تلقونه) بضم تاء المضارعة وتسكين اللام أى يلقيه بعضكم إلى بعض من الإلقاء ، (وتلقونه) بفتح وكسر اللام وتخفيف القاف مع ضمها من (الولق) ، هو الكذب ، وهما شاذتان.
(٥٠) (وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها) البقرة ٢٥٩ قرئ (ننشزها) بالزاى أى نرفعها ونضم بعضها إلى بعض ، و (ننشرها) بالراء أى نبعثها ونحييها ، والقراءتان متواترتان.
(٥١) فى سبأ قرئ (فزع) بالبناء للمعلوم وللمجهول. وهما متواترتان ، وقرئ (فرغ) بالراء والغين وهى شاذة.
(٥٢) يس وص والمتواتر (صيحة وزقية) وإن كانت بمعناها هى بالغة الشذوذ مخالفة لرسم المصحف.
(٥٣) القارعة والمتواتر ما فى المصحف.
(٥٤) (وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ) ب يس قرئ بحذف الهاء وإثباتها ، وهما متواترتان.
(٥٥) ومن يقول (فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) الحديد ٢٤ قرئ بحذف هو وإثباتها والقراءتان متواترتان.
(٥٦) كلمة (أنثى) زائدة على الرسم وهى فى غاية الشذوذ والمتواتر حذفها.
(٥٧) (وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ) ـ التكوير قرئ بالضاد من الضن بمعنى البخل والكتمان ، وبالظاء من الظنة وهى التهمة ، وهما متواترتان.
(٥٨) النشر فى القراءات العشر ، لابن الجزرى (ج ١ ص ٢٦ ـ ص ٢٨).
(٥٩) مقدمة تفسير القرطبى (ج ١ ص ٤٥ وما بعدها).