سورة العصر
(وَالْعَصْرِ) : المراد صلاة العصر ولذلك فضلت وجعلت الوسطى على أحد التفاسير ولذلك جاء في الحديث : " من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله".
(إِنَّ الْإِنْسانَ) الإنسان : هو الجنس المستغرق لأن كلا تخلفه ولذلك حسن الاستثناء.
(وَتَواصَوْا بِالْحَقِ) : من توحيد الله بطاعته واتباع كتبه ورسله والزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة.
(وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) : عن المعاصي والثبات على الطاعات.