وإسماعيل باشا البغدادي (م ١٣٣٩ ه) ، نسبه إليه في إيضاح المكنون وهدية العارفين (١).
وكذلك نسبه إليه كلّ من نقل عنه من القدامى ، وذلك مثل (٢) :
١ ـ الشيخ أمين الإسلام الطبرسي (م ٥٤٨ ه) ، وأيضا ولده أبو نصر الحسن ، وأيضا حفيده الشيخ أبو الفضل علي.
٢ ـ قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي (٥٧٣ ه).
٣ ـ الشيخ أبو جعفر محمّد بن شهر آشوب السروي (م ٥٨٨ ه).
٤ ـ السيّد علي ابن طاوس (٦٦٤ ه).
٥ ـ جمال الدين يوسف بن حاتم الشامي (من أعلام القرن السابع).
٦ ـ الشيخ علي بن يونس البياضي العاملي (م ٨٧٧ ه).
٧ ـ السيّد شرف الدين علي الإسترآبادي (من أعلام القرن العاشر).
إحالات الصدوق إلى كتابه :
وكذلك أحال الصدوق نفسه إلى كتابه هذا في عدّة من كتبه ؛ وهي كما يلي :
قال في كتاب من لا يحضره الفقيه : «وقد أخرجت الخبر في ذلك على وجهه في كتاب النبوّة» (٣).
وقال أيضا في موضع آخر من الكتاب المذكور : «لم أحبّ تطويل هذا الكتاب بذكر القصص لأنّ قصدي كان بوضع هذا الكتاب على إيراد النكت وقد ذكرت القصص مشروحة في كتاب النبوّة» (٤).
__________________
(١) إيضاح المكنون ٢ : ٣٤٢ ، هدية العارفين ٢ : ٥٢.
(٢) قد استخرجنا موارد نقل هؤلاء الأعلام في ما سبق فراجع هناك.
(٣) من لا يحضره الفقيه ١ : ٢٧٦ / ٨٤٥.
(٤) من لا يحضره الفقيه ٢ : ٢٣١ / ٢٢٧٩.