٦٧ ـ و (مُسْتَقَرٌّ) أي : غاية.
٦٨ ـ و (يَخُوضُونَ) أي : بالاستهزاء.
٧٠ ـ و (تُبْسَلَ) أي : تسلم للهلكة وترهن (١).
و (مِنْ حَمِيمٍ) أي : من ماء حار (٢).
(وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا) أي : على مؤخرنا ، وعقب كل شيء عند العرب آخره والعقب القدم وجمعه أعقاب (٣).
ومنه قول عائشة أم المؤمنين لأخيها وهو يتوضأ يا عبد الرحمن أسبغ الوضوء فإني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ويل للأعقاب من النار» (٤).
ثم تقول العرب رد فلان على عقبيه إذا جاء لينفذ فسد سبيله حتى رجع ثم قيل لمن لم يظفر بما يريد قد رد على عقبيه (٥).
٧١ ـ و (اسْتَهْوَتْهُ) أي : هوت (٦) به يعني : عبد الرحمن بن أبي بكر.
و (لَهُ أَصْحابٌ) يعني أباه وأمه (٧).
و (مَلَكُوتَ) أي : ملك (٨).
٧٦ ـ و (جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ) أي : أظلم وغطى (٩).
٧٧ ـ و (بازِغاً) أي طالعا.
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٩٤).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٥٥).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٢٦٢).
(٤) رواه البخاري (١ / ٣٣).
(٥) انظر : نزهة القلوب : (٢٠٦).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٩٦).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٥٥).
(٨) انظر : نزهة القلوب : (١٧٦).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٢٦٦).