٢ ـ و (قَدَمَ صِدْقٍ) أي : عملا صالحا قدموه (١).
٥ ـ و (وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ) أي : جعله ينزل كله ليلة بمنزلة من النجوم (٢).
٦ ـ و (لا يَرْجُونَ لِقاءَنا) أي : لا يخافون لقاءنا (٣).
١٠ ـ و (دَعْواهُمْ فِيها) أي : دعاؤهم يعني : قولهم وكلامهم والدعوى أيضا الادعاء (٤).
٢١ ـ و (وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً) أي : فرجا (٥).
و (مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ) أي : من بعد كرب.
و (مَكْرٌ فِي آياتِنا) أي : قول في الطعن والحيلة (٦).
٢٤ و (زُخْرُفَها) أي : زينتها وقد تقدم.
و (حَصِيداً) أي : يابسا قد ذهب خيرها (٧).
و (كَأَنْ لَمْ تَغْنَ) أي : كأن لم تعمر يقال منه غنيت المنازل بمعنى عمرت فهي مغان والمنزل الواحد منها مغنى ، ويقال أيضا غنيت بالمكان إذا قمت به (٨).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي المنسوخة
قوله تعالى : (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) [التوبة : ١٠٣] الآية ذكر بعضهم أنها منسوخة
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٧٣).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٩٤).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٧٥).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٨).
(٥) انظر : تفسير الغريب (١٩٥).
(٦) انظر : مجاز القرآن (٢٧٦١).
(٧) انظر : نزهة القلوب (٧٨).
(٨) انظر : تفسير الغريب (١٩٨).