و (إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ) أي : إنه لأشر (١).
١٥ ـ و (نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ) أي : نؤتيهم ثواب أعمالهم (٢).
و (يُبْخَسُونَ) أي : ينقصون (٣).
٢٢ ـ و (لا جَرَمَ) أي : حقا (٤) ولها ذكر في باب ختم هذا الكتاب.
٢٣ ـ و (وَأَخْبَتُوا)(٥) أي : تواضعوا ووقروا ويقال أخبتوا إذا اطمأنوا والخبت ما اطمأن من الأرض (٦).
٢٧ ـ و (أَراذِلُنا) أي : أشرارنا واحدهم أرذل (٧).
و (بادِيَ الرَّأْيِ) أي : ظاهره (٨) ومن القراء من همزه فجعله بمعنى أول (٩).
٢٨ ـ و (عَلى بَيِّنَةٍ) أي : على بيان ويقين (١٠).
و (فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ) أي : عميتم عنها.
٣١ ـ و (تَزْدَرِي) من قولهم ازدراه وازدرى به أي : قصر به ويقال : زرى عليه إذا عاب فعله (١١).
٣٥ ـ و (فَعَلَيَّ إِجْرامِي) أي : جرم ذلك الافتراء (١٢).
__________________
(١) انظر : تأويل مشكل القرآن (٤٩١).
(٢) انظر : تفسير الغريب (٢٠٢).
(٣) انظر : معاني القرآن للفراء (٢ / ٦).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٤٥).
(٥) انظر : تفسير الغريب (٢٠٢).
(٦) انظر : نزهة القلوب : (١٣).
(٧) انظر : تفسير الغريب (٢٠٣).
(٨) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٨٧).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٤٧).
(١٠) انظر : تفسير الغريب (٢٠٣).
(١١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٤٨).
(١٢) انظر : تفسير الغريب (٢٠٣).