يكون مسلما عند الموت كمن يسل (١) في حسن العاقبة.
الحزب السادس والعشرون (أَفَمَنْ يَعْلَمُ) [الرعد : ١٩].
غريبه :
٢٢ ـ (وَيَدْرَؤُنَ) أي : يدفعون (٢).
٢٧ ـ ومن (أَنابَ) أي : من تاب ورجع (٣).
٢٩ ـ (طُوبى لَهُمْ) أي : طيب العيش لهم وهي فعلى من الطيب وقيل : إنها الخير وأقصى الأمنية وقيل : هي اسم الجنة بالهندية فعربت وقيل هي شجرة في الجنة (٤).
٣١ ـ و (أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا) أي : يعلم وهي لغة النخع (٥).
و (قارِعَةٌ) أي : داهية (٦).
٣٢ ـ و (فَأَمْلَيْتُ) أي : أطلت لهم المدة (٧).
٣٥ ـ و (وَعُقْبَى) أي : عاقبة.
٣٨ ـ و (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) أي : وقت.
٣٩ ـ و (يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ) أي : ينسخ (٨).
و (وَيُثْبِتُ) أي : يدعه غير منسوخ (٩).
و (نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) يعني : بموت (١٠) العلماء والأخيار ، وقد قيل إن معناه
__________________
(١) هكذا في الأصل.
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٤٧).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٤٧) ونزهة القلوب : (١٤).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٤٨).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٣٢) ، ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٤٩) ونزهة القلوب (٢٢٣).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٢٢) وتفسير الغريب (٢٢٨) ونزهة القلوب (١٥٩).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٣٣) وتفسير الغريب (٢٢٨).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥٠).
(٩) انظر : تفسير الغريب (٢٢٨).
(١٠) في الأصل يعني : الموت والتصويب من تفسير الغريب (٢٢٩) أي : يموت العلماء والعباد.