ننقص المشركين مما في أيديهم بالفتح على المسلمين (١).
و (لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ) أي : لا يتعقبه أحد بتغيير ولا نقص (٢).
سورة إبراهيم
وهي مكية
إلا آيتين (٣) قال ابن عباس إنهما نزلتا بالمدينة وهما قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا) إلى قوله (وَبِئْسَ الْقَرارُ) [إبراهيم : ٢٨ ، ٢٩].
٥ ـ و (بِأَيَّامِ اللهِ) أي : بأيام النعم (٤).
٧ ـ و (تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ) أي : أعلمكم (٥).
و (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ) أي : عضوا عليها حنقا (٦).
١٥ ـ و (وَاسْتَفْتَحُوا) أي : استنصروا (٧).
١٦ ـ و (مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ) أي : أمامه (٨).
١٧ ـ و (وَلا يَكادُ يُسِيغُهُ) أي : يجيزه (٩).
٢١ ـ و (مَحِيصٍ) أي : معدل (١٠).
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥١).
(٢) انظر : تفسير الغريب (٢٢٩).
(٣) انظر : الناسخ والمنسوخ (١٧٨) للنحاس ، والكشف لمكي (٢ / ٢٥).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥٥).
(٥) انظر : نزهة القلوب : (٥١).
(٦) انظر : تفسير الغريب (٢٣٠).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٣٧).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥٦).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥٦) ونزهة القلوب : (٢٣٣).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ١٥٦).