٧٦ ـ و (وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ) أي : ثقل (١).
٨٠ ـ و (تَسْتَخِفُّونَها) أي : في الحمل.
و (يَوْمَ ظَعْنِكُمْ) أي : يوم سفركم (٢).
و (أَثاثاً) أي : متاع البيت واحدها أثاثة (٣).
٨١ ـ و (أَكْناناً) واحدها كن وهو كل ما غطى وستر من بيت وغيره (٤).
و (سَرابِيلَ) قد تقدم في سورة الرعد.
و (تَقِيكُمُ الْحَرَّ) أراد الحر والبرد فاكتفى بذكر أحدهما (٥).
و (تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ) يعني : الدروع (٦).
٨٤ ـ و (وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ) أي : تطلب منهم العتبى.
٨٩ ـ و (تِبْياناً) هو تفعال من البيان (٧).
و (أَنْكاثاً) يعني : ما نقض من غزل الشعر وغيره واحدها نكث (٨).
و (دَخَلاً) أي : خيانة ودغلا (٩).
و (أُمَّةٌ) أي : فريق (١٠).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (٢٤٧).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٥).
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٦٥) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٥) ونزهة القلوب (١٥).
(٤) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٥).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٥).
(٦) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٦٦) ومعاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٦).
(٧) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٧) ونزهة القلوب : (٦٥).
(٨) انظر : مجاز القرآن (١ / ٣٦٧) وتفسير الغريب (٢٤٨).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٣ / ٢١٧).
(١٠) تفسير الغريب (٢٤٨).