١٤٨ ـ و (طَلْعُها) «هو أول ما يطلع في النخلة من حملها قبل أن ينشق عنه غشاؤه (١) ، فإذا انشق ، فهو الضحك».
و (هَضِيمٌ) أي : منضم (٢).
١٤٩ ـ و (فارِهِينَ) أي : أشرين بطرين ، ومن قرأ فرهين فهو بمعنى فرهين ، وقد يكون معنى (فارِهِينَ) حاذقين (٣).
١٥٣ ـ و (مِنَ الْمُسَحَّرِينَ) أي : من المعللين بالطعام والشراب ، كأنهم قالوا إنما أنت بشر (٤).
١٥٥ ـ و (لَها شِرْبٌ) أي : حظ من الماء (٥).
١٦٨ ـ و (مِنَ الْقالِينَ) أي : من المبغضين.
١٧٦ ـ (أَصْحابُ الْأَيْكَةِ) قد استوعبت ذكرها في سورة الحجر (٦).
١٨٤ ـ و (وَالْجِبِلَّةَ) أي : خلق (٧).
١٨٧ ـ و (كِسَفاً) أي : قطعة (٨).
١٨٩ ـ و (الظُّلَّةِ) ههنا : السحابة ، وجمعها ظلل قال الله سبحانه : (أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) [البقرة : ٢١٠] وقيل في التفسير : إنهم لما كذبوا شعيبا أصابهم غم وحر شديد ورفعت لهم سحابة ، فخرجوا يستظلون بها فأهلكتهم (٩).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٣١٩).
(٢) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٩٦).
(٣) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٨٨).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٣٢٠).
(٥) انظر : تفسير الغريب : (٣٢٠).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٩٧ ـ ٩٨).
(٧) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٩٠).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٣٢٠).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٩٨).