٣٧ ـ و (فَيُحْفِكُمْ) : يلح عليكم ، يقال منه ، أحفاني أي : ألح عليّ (١).
سورة الفتح
وهي مدنية (٢)
١ ـ (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ) أي : قضينا لك (٣).
و (فَتْحاً مُبِيناً) أي : قضاء عظيما (٤).
٤ ـ و (السَّكِينَةَ) السكون (٥).
٩ ـ و (وَتُعَزِّرُوهُ) أي : تعظموه (٦) ، وقيل تنصروه (٧).
١٢ ـ و (قَوْماً بُوراً) أي : هلكى (٨) ، والبور في لغة العرب بمعنى لا شيء (٩).
وقال ابن عباس : البور في لغة أزد عمان ، الفاسد (١٠).
١٧ ـ و (حَرَجٌ) أي : إثم (١١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي المنسوخة :
قوله تعالى (ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ) [الأحقاف :
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٤١١).
(٢) انظر : الكشف : (٢ / ٢٨٠).
(٣) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ١٩).
(٤) انظر : تفسير الغريب : (٤١٢).
(٥) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٥ / ٢٠).
(٦) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ٢١٧).
(٧) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ٦٥).
(٨) انظر : تفسير الغريب : (٤١٢).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٤١٢).
(١٠) انظر : معاني القرآن للفراء : (٣ / ٦٦).
(١١) انظر : الإيضاح : (٣٥٦).